وينفي أطباء متخصصون أربع خرافات شائعة حول فحوصات ما قبل الولادة وجراحة الأجنة:
الموجات فوق الصوتية ليست لمعرفة جنس الجنين فقط، بل لتقييم نمو الجنين وصحته، بما يشمل الدماغ والقلب والصدر والبطن والأطراف، وهي آمنة حتى للحمل منخفض الخطورة.
النتائج غير الطبيعية لا تعني كارثة، إذ قد تكون إيجابية كاذبة أو حالات مؤقتة تزول تلقائياً، ويعمل الأطباء على توضيح التفاصيل للوالدين لاتخاذ قرارات مدروسة.
التشوهات الخطيرة يمكن علاجها قبل الولادة، مثل متلازمة نقل الدم بين التوأم، والسنسنة المشقوقة، وبعض عيوب القلب وفتق الحجاب الحاجز، مما يزيد من فرص بقاء الطفل بصحة جيدة.
جراحات الأجنة لم تعد تجريبية وخطيرة، فالتقدم في الأدوات الدقيقة والتصوير جعل هذه العمليات أكثر أماناً وفعالية، مع تقليل المضاعفات للأم والجنين.
بفضل هذه التقنيات، أصبح تشخيص التشوهات الخلقية فرصة لإنقاذ حياة الأطفال قبل ولادتهم، وسط تطورات مستمرة في طب الأجنة.
-
أخبار متعلقة
-
كيف تؤثر الأمعاء في راحة نومك ليلاً؟
-
"مضغ الماء".. طريقة جديدة لترطيب الجسم وتحسين الهضم
-
اليكم الوقت الافضل لتناول فيتامين "ب 12"
-
من الدقيقة الأولى.. هكذا يبدأ السكر بإضعاف الأسنان!
-
علامتان في الوجه تكشفان عن ارتفاع مستوى الكوليسترول
-
دراسة تكشف كيف يسبب التوتر تساقط الشعر
-
لشتاء صحي- 5 أنواع من الشاي احرص على تناولها
-
ماذا يحدث لمريض الكلى عند تناول البطاطا الحلوة؟
