وتُعيد هذه الظاهرة للأذهان موجات مشابهة من الهوس بدمى أخرى عبر الأجيال، أبرزها "باربي" التي ظهرت عام 1959، وتحوّلت إلى رمز للجمال الغربي، وبلغت ذروتها بفيلم "باربي" عام 2023 محققًا 1.5 مليار دولار.
وسبق باربي، الدب "تيدي بير" في أوائل القرن العشرين، والذي بدأ كدمية للأطفال وأصبح هدية رومانسية شهيرة. كما سبقتها دمية "ماتريوشكا" الروسية، المصنوعة من الخشب والمكونة من دمى متداخلة، وتحولت إلى رمز ثقافي.
كما ظهرت دمى أخرى مثل "كيوبي" (1909)، "بلايث" (1972)، و"براتز" (2001)، حققت انتشارًا واسعًا لكنها لم تستمر كظواهر عالمية.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة علمية: مشاعر النحل تنتقل بصريًا داخل المستعمرة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
-
أميركية تستعد لاستئصال ورم ضخم بوزن 10 كلغ.. فتكتشف المُفاجأة! (صور)
-
إد بيبول.. مؤثر بلجيكي يخطف قلوب المصريين بمشاهدات مليونية (فيديو)
-
رافقت بريجيت ماكرون وأسماء الأسد.. من هي الحارسة الشخصية الصينية التي خطفت الأنظار؟
-
العثور على مقبرة جماعية لمئات الرضع في أيرلندا.. ما القصة؟
-
موعد شهر رمضان 2026.. هذا ما كشفته الحسابات الفلكية
