ولُقّب إد بـ«صانع البهجة» بفضل الأجواء الإيجابية التي صنعها في أماكن شهيرة بالقاهرة مثل كوبري قصر النيل وخان الخليلي، حيث تفاعل معه الجمهور بحماس لافت.
والاسم الحقيقي لإد بيبول هو إدوارد جاكمين، وقد اختار اسمه الفني ليعكس شغفه بالتواصل مع الناس، مؤمناً بأن الرقص والموسيقى وسيلة لتقريب الثقافات ونشر الفرح. ويردد دائماً شعاراً بات معروفاً عنه: «كلما زاد الرقص، قلت الكراهية».
ونجح إد في خلق لحظات جماعية من السعادة عبر الرقص على أنغام المهرجانات والإيقاعات الشعبية، في دعوة مفتوحة للاحتفال بالحياة دون مناسبة محددة.
الفيديو الي عمله مع المصريين
وهو معدي بالصدفه شغل بس مزيكا حلوه اغلبنا يعرفها لقي اجمل واحلي واخف ردة فعل ممكن يشوفها في حياته ..ناس بتحب الفرحه
رغم انهم اساسا ميعرفهوش بس المهم الفرحه تخش التاكس🥳🇪🇬 pic.twitter.com/fgzQGltYXl
-
أخبار متعلقة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
-
أميركية تستعد لاستئصال ورم ضخم بوزن 10 كلغ.. فتكتشف المُفاجأة! (صور)
-
رافقت بريجيت ماكرون وأسماء الأسد.. من هي الحارسة الشخصية الصينية التي خطفت الأنظار؟
-
العثور على مقبرة جماعية لمئات الرضع في أيرلندا.. ما القصة؟
-
موعد شهر رمضان 2026.. هذا ما كشفته الحسابات الفلكية
-
شاهد لحظة محرجة لترامب على متن الطائرة
-
سيول تجتاح مدرسة عراقية.. والطلاب والمعلمون ينجون بأعجوبة - فيديو
