الوكيل الإخباري - حذرت دراسة أمريكية حديثة من الدور السلبي الذي تؤديه الضوضاء على صحة الأطفال، مشيرةً إلى أنها تعمل على تأخير تعلُّمهم الكلام.
وأوضحت الدراسة، التي أعدتها جامعة ويسكونسن مايسون، أن البيئة المحيطة قد تكون هي السبب في صعوبات التعلم التي يواجهها الأطفال، لافتةً إلى أن الأصوات المنبعثة من التلفزيون وغيره من الأجهزة تمنع اكتساب الطفل كلمات جديدة.
وقالت بريانا مكميلان، رئيسة فريق البحث، إن الصغار الذين يقضون وقتاً طويلاً في بيئة صاخبة يجدون صعوبة في تعلُّم الكلام .
وأكدت مكميلان ضرورة إغلاق تلك الأجهزة أو خفض صوتها، لمساعدة الأطفال على تطور لغتهم.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
السويد تخفض وفيات سرطان الرئة بنسبة 42% خلال عقد واحد
-
لماذا تتفاقم أعراض الصداع النصفي عند المرضى الذين لا ينامون جيدا؟
-
النوم الجيد مفتاح الصحة وطول العمر.. 4 عادات بسيطة تُحدث فرقاً كبيراً
-
بعد ترند الكركم.. فوائد نفسية تشجعك على تجربته مع طفلك
-
"الفاكهة المعجزة".. كيف تخدع حواسك لتخفيف نكهة المرارة والحموضة؟
-
"حبوب منع الشخير".. أخيرا قد يستمتع شريك حياتك بنوم هادئ!
-
تغيير بسيط في نمط التفكير قد يحدث فرقا كبيرا لصحة الدماغ
-
سبب غير متوقع لألم الظهر