تنمو هذه الفاكهة في غرب ووسط إفريقيا، وتحديدًا في غانا ونيجيريا والكونغو، وتتميّز بقدرتها الفريدة على تغيير طعم الأطعمة الحامضة إلى مذاق حلو، بفضل احتوائها على مركب طبيعي يُعرف باسم "ميراكولين".
هذا المركب يرتبط بمستقبلات الطعم الحلو في اللسان، ويمنع الدماغ من التفاعل مع الطعم الحامض، ما يجعل أطعمة مثل الليمون تبدو حلوة بعد تناول الثمرة.
وقد أدرجتها "مكتبة الطب الوطنية الأمريكية" ضمن النباتات ذات التأثير الفسيولوجي غير العادي على التذوّق.
-
أخبار متعلقة
-
بياض البيض أم البيض الكامل.. أيهما أفضل للجسم؟
-
الكالسيوم و"فيتامين د".. ثنائي لا غنى عنه لصحة العظام والجسم
-
كيف يقلل الترطيب اليومي من خطر النقرس؟
-
نظام Portfolio الغذائي: وسيلة طبيعية لخفض الكوليسترول الضار ودعم صحة القلب
-
علماء صينيون يبتكرون جسيمات نانوية آمنة تمنع تكوّن الجلطات الدموية
-
الأسبرين يظهر قدرة على خفض خطر "مضاعفات قاتلة" لدى مرضى السكري
-
3 عادات بعد العمل تحسّن صحتك النفسية والجسدية
-
اشتهاء الشوكولاتة قد يكون علامة على نقص معدن أساسي في جسمك
