الوكيل الإخباري - في مشهد لا يصدق، ظهر بضعة معلمين يسبحون في النهر بغية الوصول إلى مدرستهم المتهالكة في مقاطعة نانجارهار بشرق البلاد.
فكل صباح، يشق معلمو مدرسة بيلي الثانوية في أفغانستان طريقهم إلى النهر حاملين ما يشبه الأنابيب للعبور، حيث يجدفون سريعاً بطوافاتهم للوصول إلى الجانب الآخر من النهر الذي يبلغ عرضه 46 مترًا.
ولا توجد جسور أو قوارب تجعل رحلتهم الصباحية أسهل.
وهذه المعاناة مستمرة منذ سنوات، لما يقارب 15 موظفاً ومعلماً يدرسون حاليًا 1040 طالبًا، من ضمنهم فتيات في الصفوف الابتدائية.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
"أخفاها بالمكياج" .. كدمة غامضة على يد ترامب تُثير الجدل مجددًا
-
ساويرس يعلن عن مفاجأة مبهرة للعالم في منطقة الأهرامات
-
بريطانيا.. بعد عام على مصرعه بحادث.. وفاة أم حزنا على طفلها
-
في ظروف غامضة.. أم وأبناؤها يفقدون حياتهم غرقا في المغرب
-
"عمى الزمن".. السبب الخفي وراء التأخر المتكرر في المواعيد
-
هيكل ديناصور نادر يتفوق على صخرة من المريخ في مزاد بنيويورك
-
التقاعد ليس نهاية.. دليلك لعبور هذه المرحلة بنجاح نفسي وعملي
-
فيديو صادم في محكمة تركية يُظهر مدير فندق يفر من الحريق دون تحذير النزلاء