وأوضح خبراء أن هذه الحالة تتعلق بخلل في الوظائف التنفيذية للدماغ مثل الذاكرة العاملة والمرونة المعرفية، ما يعيق تقدير الفترات الزمنية بشكل صحيح. ويُلاحظ "عمى الزمن" لدى أشخاص يعانون من التوحد، اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، الوسواس القهري، الاكتئاب، القلق، أو إصابات دماغية.
ويؤدي هذا الاضطراب إلى صعوبة في تنظيم الوقت والاستعداد، أو الانغماس في نشاط معين دون الإحساس بمرور الساعات، نتيجة خلل في مناطق الدماغ مثل القشرة الجبهية الأمامية والمخيخ.
وأكد الأطباء أن العلاج يشمل استراتيجيات تنظيمية مثل:
تقسيم المهام إلى خطوات صغيرة
استخدام مؤقتات مرئية وأجهزة تنبيه
هذه الأدوات تساعد المصابين على تطوير إدراك زمني أكثر دقة وتحسين قدرتهم على الالتزام بالمواعيد.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا .. كشف ثغرات أمن "اللوفر" وسر الـ"30 ثانية"
-
8 حقائق مثيرة عن الأحلام لا يعرفها معظم الناس
-
الطفل عمران الذي هزت صورته العالم قبل 9 سنوات يروي قصته لأول مرة - فيديو
-
انهيار سقف منزل خلال زفاف في الهند يخلّف 28 مصاباً - فيديو
-
طرق سريعة لإزالة الضباب عن زجاج السيارة الأمامي والخارجي
-
قرد شرس يهاجم رجلاً حتى الموت داخل منزله في تايلاند
-
تسمم جماعي لركاب صينيين على متن طائرة ... ماذا أكل الركاب؟
-
شاب بريطاني ينهي حياته قفزًا من منطاد على ارتفاع ألف قدم
