الوكيل الإخباري - أكدت لجنة فلسطين النيابية أن القمّة الثلاثية، التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مدينة العلمين المصرية، أمس الإثنين، تُجسد أهمية الاشتباك الدبلوماسي والسياسي في الدفاع عن الحقوق الفلسطينيةاضافة اعلان
وقالت اللجنة على لسان رئيسها النائب فايز بصبوص في تصريح صحفي، إن أهمية القمة الثلاثية، تكمن في مواجهة الإجراءات الإسرائيلية المتراكمة من خلال التصعيد المستمر على مختلف الجبهات فيما يخص القضية الفلسطينية والداخل الفلسطيني.
وأضاف أن ما تقوم به سلطات الاحتلال في الضفة الغربية والقدس الشريف وقطاع غزة والداخل الفلسطيني من أعمال إجرامية تتطلب مواجهة ودعما وإسنادًا عربيا يبعث برسالة للكيان المحتل، بأن القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستبقى أولوية ما بعدها أولوية من خلال دعم الشرعية الفلسطينية، والمساعي العربية من أجل حل الأزمة الفلسطينية الداخلية، وضرورة دعم الوحدة الوطنية الفلسطينية بغطاء عربي لتوحيد الصفوف لمواجهة الحكومة المتطرفة والعنصرية ولذلك تكتسب هذه القمة أهمية استثنائية.
وتحدث النائب بصبوص عن تأكيد القمة على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وهذا يأتي في إطار الإيمان العربي بشكل عام والفلسطيني بشكل خاص بأهمية الوصاية ودورها الفعال في حماية المقدسات، ومواجهة جميع الأعمال الإجرامية والاقتحامات للمقدسات من قبل المستوطنين والمتطرفين ومسؤولين في حكومة اليمن المتطرفة وبغطاء وحماية من قبل شرطة الاحتلال، مؤكدًا أن الأشقاء العرب والمسلمين يؤمنون بأثر وأهمية الوصاية الهاشمية والدور الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني
وقالت اللجنة على لسان رئيسها النائب فايز بصبوص في تصريح صحفي، إن أهمية القمة الثلاثية، تكمن في مواجهة الإجراءات الإسرائيلية المتراكمة من خلال التصعيد المستمر على مختلف الجبهات فيما يخص القضية الفلسطينية والداخل الفلسطيني.
وأضاف أن ما تقوم به سلطات الاحتلال في الضفة الغربية والقدس الشريف وقطاع غزة والداخل الفلسطيني من أعمال إجرامية تتطلب مواجهة ودعما وإسنادًا عربيا يبعث برسالة للكيان المحتل، بأن القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستبقى أولوية ما بعدها أولوية من خلال دعم الشرعية الفلسطينية، والمساعي العربية من أجل حل الأزمة الفلسطينية الداخلية، وضرورة دعم الوحدة الوطنية الفلسطينية بغطاء عربي لتوحيد الصفوف لمواجهة الحكومة المتطرفة والعنصرية ولذلك تكتسب هذه القمة أهمية استثنائية.
وتحدث النائب بصبوص عن تأكيد القمة على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وهذا يأتي في إطار الإيمان العربي بشكل عام والفلسطيني بشكل خاص بأهمية الوصاية ودورها الفعال في حماية المقدسات، ومواجهة جميع الأعمال الإجرامية والاقتحامات للمقدسات من قبل المستوطنين والمتطرفين ومسؤولين في حكومة اليمن المتطرفة وبغطاء وحماية من قبل شرطة الاحتلال، مؤكدًا أن الأشقاء العرب والمسلمين يؤمنون بأثر وأهمية الوصاية الهاشمية والدور الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني
-
أخبار متعلقة
-
مراقبون: "عادية النواب الثانية" فرصة حقيقية لتفعيل الدور الرقابي والتشريعي
-
بيان مشترك صادر عن تجمع الكتل النيابية
-
انتخاب العين عبيدات عضوًا في "صحية الاتحاد البرلماني الدولي"
-
رؤساء الكتل النيابية يبحثون تعزيز التنسيق والتعاون
-
حزب مبادرة يعلن ترشيح النائب خميس عطية لمنصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب
-
الميثاق يعلن ترشيح النائب مازن القاضي لرئاسة النواب
-
عطية: قرار الكنيست بضم الضفة الغربية خرق صارخ للشرعية الدولية
-
كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية تفتح ملفات التعليم وتطالب بإصلاحات جذرية
