الوكيل الاخباري
يناقش مجلس النواب صباح الأحد مشروع القانون المعدل لقانون المواصفات والمقاييس، والذي ثار حوله الجدل أخيراً.اضافة اعلان
وخرجت أصوات ناقدة لتمرير التعديل الحكومي الذي يسمح للمستورد المخالف، بتعديل بطاقة البيان الخاصة بالمنتج لكي تصبح متوافقة مع متطلبات القاعدة الفنية الخاصة بالمنتج.
لكن لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب التي ناقشت مشروع القانون قبل عطلة العيد لم ترَ ضيراً في السماح بتعديل بطاقة المنتج، وأوصت المجلس بالموافقة على المقترح الحكومي.
كما أجازت اللجنة المقترح الحكومي الذي حظي بنقد هو الآخر، ويسمح بإعادة تصدير المنتج المخالف إلى بلد آخر (غير بلد المنشأ) خلال مدة لا تزيد على 90 يوماً من تاريخ ظهور نتائج الفحوصات النهائية، بينما يُلزم القانون ساري المفعول المستورد بأن يعيد المنتج إلى بلد المنشأ فقط.
وتحفظت اللجنة على النص المقترح من قبل الحكومة والذي كان سيسمح للمستورد بإدخال المنتج المخالف لغايات التوزيع المجاني، بحيث أوصت مجلس النواب بعدم الموافقة على التعديل، الذي يقول "يجوز السماح بإدخال المنتجات غير المطابقة للقواعد الفنية والمتيرع بها لصالح جمعيات خيرية وفقاً لأحكام قانون الجمعيات، شريطة أن لا تشكل خطراً على السلامة العامة".
وترى الحكومة أن قرار إعادة تصدير المنتجات غير المطابقة للقواعد الفنية لبلد المنشأ حصراً أدى إلى ارتفاع التكاليف على المستوردين في ظل عزوف دول المنشأ عن إعادة استقبال المنتجات المعاد تصديرها وفرضها رسوم باهظة عليها.
وتقول الحكومة في الاسباب الموجبة لمشروع القانون إنه لوجود العديد من المنتجات المخالفة للقواعد الفنية الخاصة ببطاقة البيان التي يمكن للمستورد تعديلها لتصبح مطابقة دون إلزامية إعاتها إلى بلد المنشأ، وللسماح بإدخال المنتجات غير المطابقة للقواعد الفنية والتي لا تشكل خطراً على الصحة أو السلامة العامة والمتبرع بها لصالح جمعيات خيرية.
يناقش مجلس النواب صباح الأحد مشروع القانون المعدل لقانون المواصفات والمقاييس، والذي ثار حوله الجدل أخيراً.
وخرجت أصوات ناقدة لتمرير التعديل الحكومي الذي يسمح للمستورد المخالف، بتعديل بطاقة البيان الخاصة بالمنتج لكي تصبح متوافقة مع متطلبات القاعدة الفنية الخاصة بالمنتج.
لكن لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب التي ناقشت مشروع القانون قبل عطلة العيد لم ترَ ضيراً في السماح بتعديل بطاقة المنتج، وأوصت المجلس بالموافقة على المقترح الحكومي.
كما أجازت اللجنة المقترح الحكومي الذي حظي بنقد هو الآخر، ويسمح بإعادة تصدير المنتج المخالف إلى بلد آخر (غير بلد المنشأ) خلال مدة لا تزيد على 90 يوماً من تاريخ ظهور نتائج الفحوصات النهائية، بينما يُلزم القانون ساري المفعول المستورد بأن يعيد المنتج إلى بلد المنشأ فقط.
وتحفظت اللجنة على النص المقترح من قبل الحكومة والذي كان سيسمح للمستورد بإدخال المنتج المخالف لغايات التوزيع المجاني، بحيث أوصت مجلس النواب بعدم الموافقة على التعديل، الذي يقول "يجوز السماح بإدخال المنتجات غير المطابقة للقواعد الفنية والمتيرع بها لصالح جمعيات خيرية وفقاً لأحكام قانون الجمعيات، شريطة أن لا تشكل خطراً على السلامة العامة".
وترى الحكومة أن قرار إعادة تصدير المنتجات غير المطابقة للقواعد الفنية لبلد المنشأ حصراً أدى إلى ارتفاع التكاليف على المستوردين في ظل عزوف دول المنشأ عن إعادة استقبال المنتجات المعاد تصديرها وفرضها رسوم باهظة عليها.
وتقول الحكومة في الاسباب الموجبة لمشروع القانون إنه لوجود العديد من المنتجات المخالفة للقواعد الفنية الخاصة ببطاقة البيان التي يمكن للمستورد تعديلها لتصبح مطابقة دون إلزامية إعاتها إلى بلد المنشأ، وللسماح بإدخال المنتجات غير المطابقة للقواعد الفنية والتي لا تشكل خطراً على الصحة أو السلامة العامة والمتبرع بها لصالح جمعيات خيرية.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية
-
النائب زهير محمد الخشمان يعبر عن تضامنه مع الأجهزة الأمنية ويدين الاعتداءات عليها
-
في أول لقاء بينهما.. ماذا جرى بين حسان والصفدي في مجلس النواب؟
-
مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام
-
الصفدي: ليضرب نشامى الأمن قوى الإرهاب بيد من حديد
-
مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين
-
منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب
-
الحكومة تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل