وتعد القوة المتعددة الجنسيات والتي من المرجح أن تشمل قوات من مصر وقطر وتركيا والإمارات، جزءا من خطة ترامب لوقف الحرب في غزة.
وساعدت الخطة في التوصل إلى وقف هش لإطلاق النار بين إسرائيل والحركة الفلسطينية في 10 تشرين الأول/أكتوبر، لكن الأزمة الإنسانية ظلت على حالها.
وأكد ترامب خلال عشاء في البيت الأبيض مع قادة دول من آسيا الوسطى، "سيحدث ذلك قريبا جدا. والأمور في غزة تسير على ما يرام"، وذلك في رد على سؤال لأحد الصحافيين بشأن القوة الدولية.
أضاف "لم تسمعوا كثيرا عن حدوث مشاكل، سأقول لكم، لدينا دول تطوعت إذا كانت هناك مشكلة مع حماس".
ومن المفترض أن تقوم القوة الدولية بتدريب عناصر شرطة فلسطينيين بعد التحقق منهم في قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
غارات إسرائيلية على الخط الأصفر في خان يونس ومدينة غزة
-
نتنياهو يسعى لورقة تفاهمات أميركية تتيح لإسرائيل حرية العمل في غزة
-
عراقيل إسرائيلية لإدخال المواد الإغاثية إلى غزة
-
إسرائيل تعلن إعفاءً ضريبياً شاملاً للمهاجرين الجدد عام 2026
-
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
-
340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم
-
عمليات هدم واسعة في بلدة قطنّة شمال غرب القدس
-
قوات الاحتلال تقتحم بلدة المغير غرب رام الله
