الوكيل الاخباري - أكد رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة أهمية إدامة التنسيق العربي البرلماني المشترك خدمة لقضايا ومصلحة شعوب المنطقة العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.اضافة اعلان
حديث الطراونة جاء لدى استقباله في مكتبه اليوم الاثنين القائم بأعمال السفارة السورية في عمّان أيمن علوش، بمناسبة انتهاء مهام عمله قائماً لأعمال سفارة بلاده في الأردن.
وشدد الطراونة على أهمية تعزيز آفاق التعاون الأردني السوري في المجالات كافة، مشيراً إلى أن ما يجمع عمّان بدمشق من روابط يحفزنا على تعظيم المشتركات، وحث الخطى نحو مزيد من التعاون خدمة لمصلحة الشعبين الشقيقين.
وقال الطراونة إننا في الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني نؤمن دوماً بأن من واجبنا تعظيم روابط العمل العربي المشترك، ولذلك يبقى الموقف الأردني دافعاً باستمرار إلى تجاوز ما يفرق أبناء أمتنا، ويجسر الفجوات بينهم، فالمنطقة تمر بظروف استثنائية وغاية في التعقيد ولحمتنا العربية مستهدفة، ويتوجب علينا جميعاً أن لا نرضخ للضغوطات وأن نكون على مستوى التحديات، حتى ننهض بأوطاننا ونجنب شعوبها مزيداً من الفرقة والاضطراب والحروب.
وأشار إلى أن الأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية، ومن واجبنا في برلمانيّ البلدين، العمل على تذليل العقبات أمام عودة العلاقات لسابق عهدها، خدمة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، ولمصالح شعبينا الشقيقين.
من جهته ثمن علوش المواقف الأردنية تجاه سوريا، مؤكداً أهمية تعزيز التعاون بين البلدين في المجالات كافة، بما يحقق مصالح وتطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف أن الأردن وسوريا واجها تحديات وضغوطات كبيرة، وبفضل وعي وحكمة قيادة البلدين تم تجاوزها، مؤكداً أن الآفاق متاحة لتعاون وثيق بين البلدين.
وقال: لقد شعرت طيلة فترة عملي في الأردن أنني بين أهلي ولمستُ مودة واحتراماً كبيرين، مشيراً إلى أن الأردنيين والسوريين تربطهم علاقات وطيدة وتاريخية يتوجب البناء عليها خدمة للبلدين والشعبين الشقيقين.
حديث الطراونة جاء لدى استقباله في مكتبه اليوم الاثنين القائم بأعمال السفارة السورية في عمّان أيمن علوش، بمناسبة انتهاء مهام عمله قائماً لأعمال سفارة بلاده في الأردن.
وشدد الطراونة على أهمية تعزيز آفاق التعاون الأردني السوري في المجالات كافة، مشيراً إلى أن ما يجمع عمّان بدمشق من روابط يحفزنا على تعظيم المشتركات، وحث الخطى نحو مزيد من التعاون خدمة لمصلحة الشعبين الشقيقين.
وقال الطراونة إننا في الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني نؤمن دوماً بأن من واجبنا تعظيم روابط العمل العربي المشترك، ولذلك يبقى الموقف الأردني دافعاً باستمرار إلى تجاوز ما يفرق أبناء أمتنا، ويجسر الفجوات بينهم، فالمنطقة تمر بظروف استثنائية وغاية في التعقيد ولحمتنا العربية مستهدفة، ويتوجب علينا جميعاً أن لا نرضخ للضغوطات وأن نكون على مستوى التحديات، حتى ننهض بأوطاننا ونجنب شعوبها مزيداً من الفرقة والاضطراب والحروب.
وأشار إلى أن الأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية، ومن واجبنا في برلمانيّ البلدين، العمل على تذليل العقبات أمام عودة العلاقات لسابق عهدها، خدمة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، ولمصالح شعبينا الشقيقين.
من جهته ثمن علوش المواقف الأردنية تجاه سوريا، مؤكداً أهمية تعزيز التعاون بين البلدين في المجالات كافة، بما يحقق مصالح وتطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف أن الأردن وسوريا واجها تحديات وضغوطات كبيرة، وبفضل وعي وحكمة قيادة البلدين تم تجاوزها، مؤكداً أن الآفاق متاحة لتعاون وثيق بين البلدين.
وقال: لقد شعرت طيلة فترة عملي في الأردن أنني بين أهلي ولمستُ مودة واحتراماً كبيرين، مشيراً إلى أن الأردنيين والسوريين تربطهم علاقات وطيدة وتاريخية يتوجب البناء عليها خدمة للبلدين والشعبين الشقيقين.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية
-
النائب زهير محمد الخشمان يعبر عن تضامنه مع الأجهزة الأمنية ويدين الاعتداءات عليها
-
في أول لقاء بينهما.. ماذا جرى بين حسان والصفدي في مجلس النواب؟
-
مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام
-
الصفدي: ليضرب نشامى الأمن قوى الإرهاب بيد من حديد
-
مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين
-
منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب
-
الحكومة تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل