الوكيل الإخباري - قال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية، طلال النسور، إن اللجنة ستقدم توصية لوزارة الطاقة والثروة المعدنية تتضمن إجراء دراسة ثانية حول أثر التكاليف على عمولة محطات المحروقات والتحديات التي تواجه قطاع المحروقات.اضافة اعلان
وأضاف، خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة عقدته اليوم الأحد، تم فيه بحث موضوع عمولة محطات المحروقات، أنه تم إعطاء مهلة لتسليم نتائج الدراسة مدتها أربعة أشهر، بُغية تخاذ الإجراء المناسب بشأنها.
وأوضح النسور أنه وبناءً على الكتاب الموجه من قبل نقابة المحروقات إلى "الطاقة النيابية"، بخصوص مطالبتهم برفع عمولة محطات المحروقات، حيث قدمت النقابة دراسة سابقة تحليلية مستفيضة عن العمولة، مشيرًا إلى أنه تم إجراء الدراسة بناء على طلب وزارة الطاقة.
وبين "أنه وحسبما ورد في كتاب النقابة، أن هذه الدراسة حللت واقع حال محطات المحروقات المتهالك خلال الفترة ما بين عامي 2018 و2022، إذ تبين أنه تتعرض لخسائر بسبب تدني عمولة البيع، نتيجة لكثير من الأسباب، منها: التناقص الحاد في المبيعات، زيادة المصاريف التشغيلية والأجور، تزايد أعداد المركبات الكهربائية والهايبرد، تزايد أعداد محطات المحروقات، ارتفاع أسعار المشتقات النفطية مع بقاء نفس قيمة العمولة المقررة منذ العام 2018، والبالغة 18 فلسًا / لتر، والتي هي بالأصل غير كافية، فضلًا عما مر به القطاع من تحديات خلال جائحة فيروس كورونا من خسائر متلاحقة وإغلاقات، ما تزال تُعاني محطات من آثار حتى الآن".
وحضر الاجتماع: وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، أمين عام الوزارة آماني العزام، رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، نقيب نقابة المحروقات نهار السعيدات، وعدد من ممثلي شركات المحروقات.
من جهتهم طالب النواب: محمد الخلايلة، عبدالله عواد، موسى أبو هنطش، شادي فريج، علي الطراونة، صالح الوخيان، غازي الذنبيات، فليحة السبيتان، رائد الظهراوي، بضرورة رفع "العمولات"، وإشراك نقابة أصحاب المحروقات باللجنة المشكلة لهذا الشأن.
وثمنوا دور الشركات في "أردنة" العمالة الموجودة في المحطات، مطالبين بضرورة رفع أجورهم.
وأضاف، خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة عقدته اليوم الأحد، تم فيه بحث موضوع عمولة محطات المحروقات، أنه تم إعطاء مهلة لتسليم نتائج الدراسة مدتها أربعة أشهر، بُغية تخاذ الإجراء المناسب بشأنها.
وأوضح النسور أنه وبناءً على الكتاب الموجه من قبل نقابة المحروقات إلى "الطاقة النيابية"، بخصوص مطالبتهم برفع عمولة محطات المحروقات، حيث قدمت النقابة دراسة سابقة تحليلية مستفيضة عن العمولة، مشيرًا إلى أنه تم إجراء الدراسة بناء على طلب وزارة الطاقة.
وبين "أنه وحسبما ورد في كتاب النقابة، أن هذه الدراسة حللت واقع حال محطات المحروقات المتهالك خلال الفترة ما بين عامي 2018 و2022، إذ تبين أنه تتعرض لخسائر بسبب تدني عمولة البيع، نتيجة لكثير من الأسباب، منها: التناقص الحاد في المبيعات، زيادة المصاريف التشغيلية والأجور، تزايد أعداد المركبات الكهربائية والهايبرد، تزايد أعداد محطات المحروقات، ارتفاع أسعار المشتقات النفطية مع بقاء نفس قيمة العمولة المقررة منذ العام 2018، والبالغة 18 فلسًا / لتر، والتي هي بالأصل غير كافية، فضلًا عما مر به القطاع من تحديات خلال جائحة فيروس كورونا من خسائر متلاحقة وإغلاقات، ما تزال تُعاني محطات من آثار حتى الآن".
وحضر الاجتماع: وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، أمين عام الوزارة آماني العزام، رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، نقيب نقابة المحروقات نهار السعيدات، وعدد من ممثلي شركات المحروقات.
من جهتهم طالب النواب: محمد الخلايلة، عبدالله عواد، موسى أبو هنطش، شادي فريج، علي الطراونة، صالح الوخيان، غازي الذنبيات، فليحة السبيتان، رائد الظهراوي، بضرورة رفع "العمولات"، وإشراك نقابة أصحاب المحروقات باللجنة المشكلة لهذا الشأن.
وثمنوا دور الشركات في "أردنة" العمالة الموجودة في المحطات، مطالبين بضرورة رفع أجورهم.
-
أخبار متعلقة
-
"النواب" يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق
-
مجلس النواب يتوافق على تشكيل لجانه الدائمة
-
الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية
-
النائب زهير محمد الخشمان يعبر عن تضامنه مع الأجهزة الأمنية ويدين الاعتداءات عليها
-
في أول لقاء بينهما.. ماذا جرى بين حسان والصفدي في مجلس النواب؟
-
مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام
-
الصفدي: ليضرب نشامى الأمن قوى الإرهاب بيد من حديد
-
مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين