وتسببت الحرب التي اندلعت في 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع فيما وصفتها الأمم المتحدة بأنها أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وتواجه مناطق في إقليم دارفور المجاعة وسوء التغذية عقب حصار دام 18 شهرا فرضته قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر.
وذكر روس سميث مدير قسم التأهب والاستجابة للطوارئ في البرنامج، للصحفيين في جنيف، عبر اتصال بالفيديو من روما "سنضطر بدءا من يناير إلى خفض حصص الغذاء بنسبة 70% في المناطق التي تواجه المجاعة، و50% في تلك المعرضة لخطر المجاعة... بحلول أبريل، سنصل إلى مرحلة حرجة للغاية فيما يتعلق بالتمويل".
وتُقدر الأمم المتحدة أن أكثر من 100 ألف شخص فروا من الفاشر منذ سيطرة قوات الدعم السريع عليها أواخر تشرين الأول، ووصل نحو 15 ألفا منهم إلى طويلة، وهي بلدة صغيرة مجاورة تخضع لسيطرة قوات محايدة.
-
أخبار متعلقة
-
تسمية الرئيس العراقي السابق برهم صالح مفوضا ساميا لشؤون اللاجئين
-
سلسلة غارات اسرائيلية عنيفة على الجنوب والبقاع اللبناني
-
سرقة 600 قطعة أثرية عالـية القيمة من متحف بريستول البريطاني
-
موجة الإنفلونزا تضرب مستشفيات إنجلترا
-
زلزال بقوة 6,7 درجة يضرب قبالة شمال اليابان وتحذير من تسونامي
-
ترامب: سنستهدف شحنات المخدرات الفنزويلية البرية قريبا
-
كالاس تعلق على فضيحة احتيال كبرى هزت الاتحاد الأوروبي
-
ربع سكان ألمانيا سيبلغون 67 عاما فأكثر بحلول عام 2035
