الوكيل الإخباري - قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي إن ذكرى جلوس جلالة الملك على العرش، غالية على قلوب الأردنيين حيث بقي الوطن طيلة ربع قرن من العهد الميمون لجلالة الملك المفدى واحة أمن واستقرار وأنموذجاً يحتذى به في المنطقة لشكل الدولة القوية المبنية على قيم من التسامح والوئام وسيادة القانون واستقرار مسيرتها الديمقراطية.اضافة اعلان
وأضاف الصفدي: لقد حمل جلالة الملك على عاتقه تحقيق التنمية الشاملة في المسارات السياسية والاقتصادية والإدارية مثلما بقي حاملا أمينا لوصاية الهاشميين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس مدافعا عن عدالة القضية الفلسطينية في كل المحافل والمنابر الدولية مناديا بالحل السلمي سبيلا لمختلف الأزمات وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وتابع بالقول: أن الأردن بقي ثابتا في الدفاع عن عدالة الحق الفلسطيني ورفض كل مخططات التهجير التي يسعى الاحتلال الصهيوني أن تكون واحدة من نتائج عدوانه الغاشم على قطاع غزة، مضيفا بالقول: واليوم نشهد كذلك كيف تتصارع مشاريع التوسع الإقليمية مع مشاريع المحتل الهمجية والتي تسعى إلى تصدير أزماتها إلى الأردن لكن هذا الوطن بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وشعبه العظيم قال كلمة الفصل وتوحد خلف جلالة الملك المفدى في الرفض القاطع لمساعي جعل الأردن مسرحاً لحرب إقليمية فأمن الوطن وسيادته تتقدم على كل اعتبار.
وأكد الصفدي أن الأردن القوي يشكل قوة لفلسطين ولشعبها الصامد، مشيرا إلى أهمية التعبير السلمي دون اعتداء أو تخريب حفاظا على جبهتنا الداخلية وحتى نفوت الفرصة على الأصوات غير الواعية التي تلجأ إلى ممارسات وتصرفات تستهدف حرف البوصلة (فهذا ليس في مصلحة الأردن أو فلسطين فبقاء الجبهة الأردنية متماسكة خلف مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، يمثل الدرع الواقي والسند والظهير لفلسطين وعلينا دوما تغليب صوت الحكمة في هذه الظروف الصعبة والدقيقة).
وختم الصفدي بالقول: سيبقى الأردن بإذن الله على الدوام بقيادة فارس بني هاشم جلالة الملك عبدالله الثاني في طليعة المدافعين عن حقوق الأشقاء الفلسطينيين ولن نتخلى عن دورنا مهما بلغت التحديات وسنبقى صفاً واحداَ خلف راية مولاي المفدى الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس فلا مساومة على أرض الأنبياء ولن نقبل بأي حلول على شبر واحد من تراب الأردن الغالي.
وأضاف الصفدي: لقد حمل جلالة الملك على عاتقه تحقيق التنمية الشاملة في المسارات السياسية والاقتصادية والإدارية مثلما بقي حاملا أمينا لوصاية الهاشميين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس مدافعا عن عدالة القضية الفلسطينية في كل المحافل والمنابر الدولية مناديا بالحل السلمي سبيلا لمختلف الأزمات وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وتابع بالقول: أن الأردن بقي ثابتا في الدفاع عن عدالة الحق الفلسطيني ورفض كل مخططات التهجير التي يسعى الاحتلال الصهيوني أن تكون واحدة من نتائج عدوانه الغاشم على قطاع غزة، مضيفا بالقول: واليوم نشهد كذلك كيف تتصارع مشاريع التوسع الإقليمية مع مشاريع المحتل الهمجية والتي تسعى إلى تصدير أزماتها إلى الأردن لكن هذا الوطن بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وشعبه العظيم قال كلمة الفصل وتوحد خلف جلالة الملك المفدى في الرفض القاطع لمساعي جعل الأردن مسرحاً لحرب إقليمية فأمن الوطن وسيادته تتقدم على كل اعتبار.
وأكد الصفدي أن الأردن القوي يشكل قوة لفلسطين ولشعبها الصامد، مشيرا إلى أهمية التعبير السلمي دون اعتداء أو تخريب حفاظا على جبهتنا الداخلية وحتى نفوت الفرصة على الأصوات غير الواعية التي تلجأ إلى ممارسات وتصرفات تستهدف حرف البوصلة (فهذا ليس في مصلحة الأردن أو فلسطين فبقاء الجبهة الأردنية متماسكة خلف مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، يمثل الدرع الواقي والسند والظهير لفلسطين وعلينا دوما تغليب صوت الحكمة في هذه الظروف الصعبة والدقيقة).
وختم الصفدي بالقول: سيبقى الأردن بإذن الله على الدوام بقيادة فارس بني هاشم جلالة الملك عبدالله الثاني في طليعة المدافعين عن حقوق الأشقاء الفلسطينيين ولن نتخلى عن دورنا مهما بلغت التحديات وسنبقى صفاً واحداَ خلف راية مولاي المفدى الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس فلا مساومة على أرض الأنبياء ولن نقبل بأي حلول على شبر واحد من تراب الأردن الغالي.
-
أخبار متعلقة
-
كتلة إرادة والوطني الإسلامي النيابية تدين "فيتو" وقف إطلاق النار في قطاع غزة
-
الخشمان رئيسا للجنة الرد على خطبة العرش وبيان المحسيري مقرراً
-
أول اجتماع لمكتب دائم النواب .. وتسمية أعضاء لجنة الرد على خطبة العرش
-
محمد المراعية وهدى نفاع مساعدان لرئيس مجلس النواب
-
الخصاونة النائب الأول لرئيس مجلس النواب والهميسات النائب الثاني
-
أحمد الصفدي رئيسًا لمجلس النواب
-
انتهاء عملية التصويت لمقعد رئيس مجلس النواب وبدء عملية فرز الأصوات
-
أول مذكرة نيابية لرئيس الوزراء جعفر حسان