وقالت الكتلة، في بيان صحفي صادر عنها اليوم الأحد، إن العالم، رغم إطلاقه شعارات "لا للتجويع"، ما يزال يلتزم الصمت المريب تجاه هذه المجازر الجماعية.
وأضافت الكتلة أن العدوان المستمر على غزة، والحصار المفروض، دمّرا مقومات الحياة، من سلاسل الإمداد الغذائي والمخابز، إلى المراكز الطبية، ومخيمات الإيواء، والمساجد والكنائس.
وثمّنت الكتلة موقف الأردن، ملكًا وحكومة وشعبًا، تجاه ما يجري في غزة، وخاصة موقف جلالة الملك عبد الله الثاني في البرلمان الأوروبي، حيث عبّر بوضوح عن خطورة ما يجري من تجويع ممنهج في القطاع.
-
أخبار متعلقة
-
مازن القاضي رئيسا لمجلس النواب بالتزكية بعد انسحاب الخصاونة
-
الملك عبدالله الثاني في سلوفينيا… حين يصبح صوت الأردن ميزان الشرق والغرب
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
الفايز يترأس جانبا من جلسة المناقشة العامة لمؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي في جنيف
-
عطية : زيارة عضو "الكنيست الإسرائيلي" للزرقاء استفزاز لمشاعر الأردنيين
-
الفايز: دور الأردن الإنساني لم يتوقف منذ بدء الحرب على غزة
-
العين العرموطي تشارك في مؤتمر الاستثمار بالقاهرة
-
ائتلاف برلماني وطني موحّد بين كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية والحزب الوطني الإسلامي