وقالت الكتلة في بيان اليوم السبت، إن ما يرتكبه الاحتلال الاسرائيلي من قتل وتجويع وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل جريمة حرب مكتملة الأركان، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يتذرع بالحياد أو العجز، مشيرة الى أن قرارات الشرعية الدولية واضحة، وتطبيقها واجب لكن غياب الإرادة السياسية الدولية جعل الاحتلال يمعن في بطشه دون رادع.
واكدت الكتلة أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يقف وحيداً في الميدان، مدافعاً عن الحق الفلسطيني ومبادراً إلى إرسال المساعدات والضغط السياسي من أجل وقف العدوان ورفع الحصار، فيما يقف العالم متفرجاً على المجازر والانتهاكات، مكتفياً بالتصريحات الخجولة التي لم تنقذ طفلاً واحداً من الجوع أو الموت، مطالبة بفتح الممرات الإنسانية بشكل فوري ودائم.
-
أخبار متعلقة
-
مازن القاضي رئيسا لمجلس النواب بالتزكية بعد انسحاب الخصاونة
-
الملك عبدالله الثاني في سلوفينيا… حين يصبح صوت الأردن ميزان الشرق والغرب
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
الفايز يترأس جانبا من جلسة المناقشة العامة لمؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي في جنيف
-
عطية : زيارة عضو "الكنيست الإسرائيلي" للزرقاء استفزاز لمشاعر الأردنيين
-
الفايز: دور الأردن الإنساني لم يتوقف منذ بدء الحرب على غزة
-
العين العرموطي تشارك في مؤتمر الاستثمار بالقاهرة
-
ائتلاف برلماني وطني موحّد بين كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية والحزب الوطني الإسلامي