الدراسة، التي نشرتها "تايمز ناو"، أجريت على 50 رجلاً تتراوح أعمارهم بين 20 و60 عامًا، تناول نصفهم كوبين من المانجو يوميًا لمدة شهر، بينما تناول الآخرون مثلجات بنكهة المانجو. ومع نهاية التجربة، سجلت المجموعة الأولى:
انخفاضًا في مستويات الأنسولين الصائم
تحسنًا في مقاومة الأنسولين
إدارة أفضل لمستوى الجلوكوز
هل تؤدي المانجو إلى زيادة الوزن؟
على عكس ما يُشاع، لم تؤدِ المانجو الطازجة إلى أي زيادة في الوزن رغم محتواها الطبيعي من السكر، بينما اكتسبت مجموعة المثلجات وزنًا ملحوظًا. ويُرجع الباحثون هذا التأثير إلى غنى المانجو بالألياف، ومضادات الأكسدة، والبوليفينولات، ومركب "مانجيفيرين" الذي يساهم في تحسين استجابة الخلايا للأنسولين.
كيف تستهلك المانجو بطريقة صحية؟
يوصي الخبراء بعدم الإفراط في تناول المانجو، بل تضمينها ضمن نظام غذائي متوازن يشمل فواكه وخضراوات موسمية، وبروتينات خالية من الدهون، وحبوبًا كاملة.
إضافة المانجو إلى نظامك الغذائي قد تكون خطوة لذيذة نحو صحة أيضية أفضل — فقط احرص على الاعتدال.
-
أخبار متعلقة
-
مركب نباتي شهير يقوّي المناعة ويساعد في مكافحة السرطان
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة
-
اكتشاف مذهل في البن العربي.. مركبات طبيعية لتثبيط السكر في الدم
-
مواد في طعامك تهدد حياتك.. تعرف عليها