الوكيل الإخباري- حذرت مؤسسة الدماغ الألمانية من تجاهل الصداع، معللة ذلك بأنه مع مرور الوقت قد تصبح مراكز الألم في الدماغ متحفزة بشكل دائم، ومن ثم يصبح الصداع مزمناً والألم مستمراً.
وأضافت المؤسسة أن الألم قد ينتشر ويتسبب في الإصابة بشد عضلي في مؤخرة الرقبة والأكتاف.
وأوضحت المؤسسة أنه يمكن مواجهة الصداع بواسطة المسكنات مثل الإيبوبروفين والباراسيتامول وحمض الأسيتيل ساليسيليك (أسبرين)، مع مراعاة عدم تناولها لمدة تزيد عن 10 أيام في الشهر، وإلا فإنها ستؤدي إلى نتيجة عكسية ويدخل المرء في حلقة مفرغة من الصداع والألم.
ويمكن مواجهة الصداع من خلال تدليك الصدغ بزيت النعناع أو وضع كمادات باردة على مؤخرة الرقبة.
وينبغي أيضاً المواظبة على ممارسة رياضات قوة التحمل مثل المشي والركض وركوب الدراجات الهوائية والسباحة بمعدل 3 مرات أسبوعياً لمدة تترواح بين 30 و45 دقيقة في المرة.
ومن المفيد أيضاً ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا والتأمل.
-
أخبار متعلقة
-
اضطرابات القلب.. التشخيص والوقاية
-
كيف يمكن علاج جفاف الأنف؟
-
الجزر.. ماذا يحدث لجسمك إذا تناولته يوميا؟
-
رجيم الليمون- هل هو فعال؟
-
هل شرب الماء بالليمون يقلل من التهابات القولون؟
-
فاكهة حارقة للدهون.. احرص عليها فى نظام الرجيم
-
دفء وعافية في كوب واحد.. مشروبات ساخنة لمواجهة السعال والبلغم
-
ما سر سيلان الأنف عند تناول الطعام الحار؟