القهوة: تقلل من خطر تليف وسرطان الكبد بفضل مركبات مضادة للأكسدة والالتهاب، ويُفضل تناولها دون إضافات.
الشاي الأخضر: يحتوي على الكاتيكينات التي تحسّن إنزيمات الكبد وتقلل الدهون والإجهاد التأكسدي.
التوت: غني بالأنثوسيانين، وهي مضادات أكسدة تحمي الكبد وتقلل الالتهابات.
الخضروات الصليبية: مثل البروكلي والقرنبيط، تُساعد في تنشيط إنزيمات إزالة السموم.
الثوم: يحتوي على الأليسين والسيلينيوم، اللذين يعززان تطهير الكبد وحماية خلاياه.
المكسرات: مثل اللوز والجوز، تدعم الكبد بفضل الدهون الصحية وفيتامين هـ.
الشوفان: غني بالألياف القابلة للذوبان التي تساعد على طرد السموم وتنظيم سكر الدم.
تضمين هذه الأطعمة في النظام الغذائي يعزز صحة الكبد ويقي من الأمراض المزمنة.
-
أخبار متعلقة
-
أسباب وراء فشل علاج الصدفيه.. اعرفها
-
لطلاب الثانوية العامة..الإفراط في النوم يُضعف الذاكرة ويؤثر على التحصيل الدراسي
-
أضرار تناول المخبوزات يوميا
-
بعد الإقلاع عن التدخين- إليك طرق تنظيف الرئتين من النيكوتين
-
لماذا تزداد مشاكل الجهاز الهضمي في الصيف؟
-
تحذير من القهوة الفورية وضررها المحتمل على شبكية العين
-
7 أسباب ستجعلك تتناول البازلاء الخضراء يومياً
-
7 عادات يومية تسبب تراكم دهون البطن.. تجنّبها