الوكيل الإخباري - تعمل شركة فيسبوك على إبطاء إصدار وتطوير بعض المنتجات والميزات الجديدة للتأكد من أنها لن تجلب مزيدًا من التدقيق تجاه الشركة أو تؤذي الأطفال، وفقًا لتقرير صادر عن صحيفة وول ستريت جورنال.
وتأتي “المراجعات المتعلقة بالسمعة” في الوقت الذي تواجه فيه الشركة رد فعل عنيف من الجمهور وصناع السياسات بعد موجة من التقارير التي تشير إلى أبحاثها الخاصة التي تظهر الطرق التي يمكن أن تكون لمنصة إنستغرام تأثير سلبي في الصحة العقلية للفتيات المراهقات.
وتعرضت الشركة أيضًا لانتقادات في جلسات استماع في الكونجرس من قبل المخبرة عن المخالفات فرانسيس هوجين، التي سلطت مزيدًا من الضوء على أبحاث الشركة الداخلية، بالإضافة إلى نموذج العمل والخوارزميات الخاصة بها.
وتدعم بعض الإجراءات والتصريحات العامة الأخيرة للشركة فكرة أنها أصبحت أكثر حرصًا في الوقت الحالي. وفي أواخر شهر سبتمبر، أعلنت الشركة أنها توقفت مؤقتًا العمل على إصدار إنستغرام تم إنشاؤه لمرحلة ما قبل المراهقة، مستشهدة بالمخاوف بما في ذلك تلك التي أثارتها تقارير صحيفة وول ستريت جورنال التي كانت لدى الجمهور بشأن المشروع.
وفي تدوينة جديدة ردًا على شهادة المبلغين عن المخالفات أمام الكونجرس، قال مارك زوكربيرج إن قادة الشركة يقومون بالغوص العميق في عملها الحالي للحصول على صورة أوضح لكيفية محاولتها تقديم مساهمات مهمة عبر السلامة والنزاهة والبحث والمنتج.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
-
أخبار متعلقة
-
واتساب يضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة بالكامل
-
كيف تكتشف أن هاتفك يتنصت على مكالماتك؟
-
نظريات متضاربة حول الوعي الاصطناعي.. هل تشعر الروبوتات بالألم؟
-
روبوت لحراسة الأنهار وإنقاذ الغرقى في الصين
-
توقف خدمة نتفليكس عن آلاف المستخدمين في أمريكا
-
لا تكتب هذه الكلمات على جوجل.. استخدامها في البحث يعرضك لتهديد خطير
-
مستخدمو الإصدار التجريبي من "واتساب" يُبلغون عن مشكلة خطيرة.. هذه تفاصيلها
-
عطل في "شات جي بي تي" يقطع الخدمة عن آلاف المستخدمين