الوكيل الإخباري- يواجه فيسبوك دعوى قضائية جماعية، بزعم انتهاك الخصوصية، وبالتالي إمكانية حصول بعض مستخدمي الموقع على بعض التعويضات.
وذكر موقع CNBC الأمريكي، أن شركة «كامبريدج انلاتيكا»، التي عيّنها «ستيف بانون» أحد مستشاري الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب عام 2016، من أجل المساعدة في استهداف الناخبين المحتملين، واستطاعت الوصول إلى الملايين من المعلومات الشخصية لفيسبوك.
وأشار الموقع الأمريكي إلى أنه جرى حل الشركة عام 2018، بعد تدقيق مكثف من جانب وسائل الإعلام والكونغرس بشأن الممارسات الخاصة بجمع البيانات، موضحاً أنه قد يحصل مستخدمو موقع فيسبوك في الـ 16 سنة الأخيرة، على بعض التعويضات جراء انتهاك خصوصيتهم.
ونقل عن مصادر مطلعة في الشركة، أن البيانات كانت تهدف إلى تحديد ما إذا كان ممكناً استخدام وسائل التواصل، لتثبيط الأمريكيين من الأصول الأفريقية عن التصويت، في محاولة لمساعدة ترمب على الفوز بالرئاسة، لافتاً إلى أن النقطة المهمة هي «إساءة استخدام البيانات على منصات التواصل الاجتماعي»، مشيراً إلى أن ذلك له تداعيات خطيرة، مشددا أنه يجب على الكونغرس إجبار فيسبوك فرض قوانين قوية تحمي بيانات المستخدمين.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
بريد إلكتروني "مخادع" باسم غوغل يقع فيه الجميع!
-
غوغل تطلق أداة فيديو بالذكاء الاصطناعي
-
لإحياء التواصل الاجتماعي.. إنستغرام تكشف عن ميزة "Blend" الجديدة
-
ميزة أمنية من غوغل تعيد تشغيل هواتف الأندرويد بعد 3 أيام من إغلاقها
-
تصعيد جديد.. ترامب يدرس فرض قيود على "ديب سيك"
-
غوغل تغلق 39.2 مليون حساب على منصتها.. اليكم السبب
-
شركة OpenAI تطلق نماذجها الجديدة للذكاء الاصطناعي
-
بيل غيتس: أفريقيا أمام فرصة تاريخية للصدارة العالمية في الذكاء الاصطناعي