يشرح الفيلم كيف أن المستخدمين ليسوا عملاء لهذه المنصات، بل سلعة تُباع للمعلنين، حيث تُجمع كميات هائلة من البيانات للتنبؤ بسلوكياتنا بشكل دقيق. يوضح تريستان هاريس، خبير أخلاقيات التصميم السابق في جوجل، أن هذه الممارسات تشكل ما يُعرف بـ"رأسمالية المراقبة".
ويوضح المدير التنفيذي السابق لتويتر، جيف سيبرت، أن كل حركة نقوم بها على الإنترنت تُراقب، حتى مشاعرنا وحالاتنا النفسية مثل الوحدة والاكتئاب.
الفيلم يسلط الضوء على الخطورة الاجتماعية والنفسية لهذه التكنولوجيا التي تبدو مجانية، لكنها في الواقع تكلّف المستخدمين خصوصيتهم وتحكمًا أكبر في سلوكهم.
لمشاهدة الفيلم وفهم أعمق للتأثيرات، يمكن متابعة "المعضلة الاجتماعية" على نتفليكس.
-
أخبار متعلقة
-
5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ستغيّر تجربة الآيفون كلياً
-
ميزة خفيّة في iOS 26 تُعيد الحيوية لآيفون 11 والأجهزة الأقدم
-
غوغل تستأنف خدماتها الإعلانية في سوريا لأول مرة منذ 2004
-
جوجل تستعد لإطلاق ميزة تتبع عبر الأقمار الصناعية في Find Hub
-
جوجل تطلق ميزة "إلغاء الإرسال" في Google Messages لجميع المستخدمين
-
ميزة جديدة في أندرويد: نسخ احتياطي أكثر شمولًا لمجلدات الهاتف
-
"غوغل" مهددة ببيع متصفحها الشهير "كروم".. من المشتري ؟
-
نصائح مهمة من واتساب للمستخدمين لحماية رسائلهم الخاصة