وأعلنت الفصائل أن حلب ستتبع إداريا لما تعرف بحكومة الإنقاذ وهي حكومة الجولاني التي تدير إدلب وريفها.
ولا تزال الفصائل المسلحة، تحرز تقدما على الأرض داخل مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر.
فبعدما بسطت التنظيمات المسلحة سيطرتها على الأحياء الغربية، تقدمت نحو الأحياء الشرقية، حيث تشهد أحياء المدينة الشرقية اشتباكات متقطعة مع سيطرة التنظيمات على قلعة حلب، كما تم إغلاق مطار حلب الدولي وإيقاف جميع الرحلات.
من جبهة، سيطرت التنظيمات شرقي إدلب على قرى الشيخ إدريس والريان وتل دبس والكنايس مع استمرار الاشتباكات.
وبلغت حصيلة القتلى من العسكريين والمدنيين في العملية المستمرة ليومها الرابع في ريفي إدلب وحلب، إلى 301 منذ فجر يوم 27 نوفمبر.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
بوتين وكيم يتعهدان خلال مكالمة هاتفية "تعزيز التعاون"
-
9 قتلى بانفجار مصنع متفجرات بالبرازيل
-
الدفاع الروسية: اعتراض 26 مسيرة أوكرانية في أجواء روسيا
-
نتنياهو يوجه رسالة للإيرانيين تتعلق بأزمة المياه
-
مصر تحقق رقمًا قياسيًا غير مسبوق هذا الصيف
-
زاخاروفا: الاستفزازات باتت علامة مميزة لنظام كييف
-
عون: في محاربة الفساد .. لا خيمة فوق رأس أحد
-
القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ أربع عمليات بطائرات مسيّرة ضد أهداف إسرائيلية