ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
صحيفة: فرنسا وألمانيا وبريطانيا تدرس إعادة فرض العقوبات على إيران
-
بوتين وكيم يتعهدان خلال مكالمة هاتفية "تعزيز التعاون"
-
9 قتلى بانفجار مصنع متفجرات بالبرازيل
-
الدفاع الروسية: اعتراض 26 مسيرة أوكرانية في أجواء روسيا
-
نتنياهو يوجه رسالة للإيرانيين تتعلق بأزمة المياه
-
مصر تحقق رقمًا قياسيًا غير مسبوق هذا الصيف
-
زاخاروفا: الاستفزازات باتت علامة مميزة لنظام كييف
-
عون: في محاربة الفساد .. لا خيمة فوق رأس أحد