وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع أسعار الذهب عالمياً بفضل صائدي الصفقات
-
السعودية تتطلع لزيادة استثماراتها في الولايات المتحدة إلى 600 مليار دولار
-
أسعار النفط تهبط عالمياً وسط عودة الشكوك في اتفاق واشنطن وبكين
-
أسعار الذهب تهوي عالمياً بعد اتفاق الصين وأمريكا
-
أسعار النفط ترتفع 1.5% بعد اتفاق تجاري أبرم بين الولايات المتحدة والصين
-
انخفاض الاسترليني مقابل الدولار
-
توصيات التداول تصنع الفرق: دليل المتداوِل الرّابح
-
أوربان: هنغاريا تعارض حظر استيراد النفط والغاز من روسيا