وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تسجل انكماشا أسبوعيا في الأسعار لأول مرة في عام 2025
-
فضيحة فساد تلاحق مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي
-
الجنيه الإسترليني يتجاوز حاجز 1.35 دولار
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
الدولار يهبط أمام الين بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
تحسن على مؤشر داو جونز الأميركي
-
تقرير: وفورات الطاقة المتجددة تعادل 57 مليار دولار