وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار واليورو
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا بعد الإعلان عن رسوم جمركية جديدة
-
هذه أسباب ارتفاع أسعار الذهب عالميا إلى مستويات قياسية
-
سحب آلاف السبائك الذهبية من بنك إنجلترا خلال شهرين
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار
-
قطع الربط الكهربائي بين دول البلطيق وروسيا
-
الولايات المتحدة تزيد استيراد الذهب لأول مرة منذ يونيو 2021
-
احتياطي الغاز في مستودعات التخزين الأوروبية يهبط إلى أقل من 50%