وقالت بني مصطفى أن الإعلان السياسي للقمة يعتبر مرجعاً استراتيجياً هاماً، يساعد على بلورة موقف وطني أردني يعكس تطلعات المجتمع الأردني، ويواكب التوجهات الدولية في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، ويسهم في تعزيز رسم الخطط المتقدمة على المستويات الوطنية ويساعد في تحديد أوجه التقدم والجوانب التي تحتاج لعمل إضافي في دول المنطقة، ولا سيما أنه مضى على إعلان كوبنهاجن ثلاثون عاماً، والذي تم إطلاقة في مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية الأول العام 1995.
-
أخبار متعلقة
-
عاجل الفايز: لن يُسمح بعد الان برفع علم غير علم الأردن
-
صيانة لشجرة معمرة في جرش .. تعرف على التفاصيل
-
حسان يزور شركة جرش في الحسا ويطلع على مشروع توسعة
-
قرابة 4 مليارات دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي
-
جولة ميدانية تفقدية لرئيس الوزراء في لواء الحسا بمحافظة الطفيلة
-
برعاية ملكية: انطلاق المسابقة الهاشمية الدولية للإناث لحفظ القرآن الكريم السبت القادم
-
الصفدي إلى سوريا للقاء الشرع والشيباني
-
تلفريك عجلون يعود للعمل بعد انتهاء المرحلة الأولى من الصيانة