وكان الصحفي لينيلدو فرازاو يُعد تقريرًا ميدانيًا حول اختفاء فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا تُدعى رايسا، والتي فُقدت أثناء السباحة مع أصدقائها في مياه النهر.
وخلال التصوير، نزل فرازاو إلى مياه النهر ليُظهر عمقها وخطورتها، لكنه تفاجأ بشيء غريب تحت قدميه، فقفز مذعورًا وهو يصرخ لفريقه: "أعتقد أن هناك شيئًا في قاع الماء... يبدو وكأنه ذراع. هل يمكن أن تكون هي؟".
وقد بدت ملامح التوتر والصدمة واضحة على المراسل بينما كان ينسحب بسرعة من المياه، وسط ذهول وقلق من الطاقم الموجود في الموقع.
وعقب الحادثة، كثّفت فرق الإنقاذ عمليات البحث في المنطقة، ليتم في وقت لاحق العثور على جثة الطفلة في نفس الموقع الذي صوّر فيه فرازاو تقريره.
وأظهرت نتائج التشريح أن الفتاة تُوفيت نتيجة الغرق، دون وجود أي علامات على العنف، فيما أشارت التحقيقات إلى أن قوة التيار المائي والحفر العميقة في قاع النهر كانت عاملاً رئيسياً في وقوع الحادث المأساوي.
Lenildo Frazão felt "something" under the water—later confirmed to be Raíssa's body.#Brazil #bb27 #corvtip pic.twitter.com/xJLmzWjfWx
-
أخبار متعلقة
-
بحجم قطعة صابون.. أصغر طفل خداج في العالم يحتفل بعامه الأول
-
اكتشاف علمي نادر لثعبان بعد عقدين من اختفائه
-
دراسة تكشف سر اجتياز مقابلة العمل والامتحانات بنجاح
-
الأرض تمتلك 6 أقمار صغيرة .. دراسة تكشف الحقيقة المدهشة
-
ماكرون وزوجته يقاضيان مؤثرة أميركية.. ما التهمة ؟
-
اللقطات الأولى لحطام الطائرة الروسية المنكوبة (فيديو)
-
نجاة بحّارين فرنسيين من هجوم "منظّم" لحيتان قاتلة قبالة سواحل إسبانيا
-
وجدت داخل المباني السكنية.. الأفاعي تغزو هذا البلد!