وتقوم سيارات الإطفاء خلال هذه التحية برش أقواس مائية تُشكّل ما يشبه نفقًا تمر تحته الطائرة، وهو تقليد مستوحى من التحية البحرية للسفن. وتُنفذ التحية عادة لتكريم الرحلة الأخيرة لقائد طائرة أو موظف مطار، أو للاحتفال برحلة جديدة أو هبوط أو إقلاع استثنائي، كما قد تُستخدم لاستقبال فرق رياضية أو تكريم أفراد الجيش.
ويعود أصل هذا التقليد إلى الموانئ البحرية، فيما تشير تقارير إلى أن أول تحية مائية لطائرة جرت في تسعينيات القرن الماضي في مطار سولت ليك سيتي تكريمًا لقائد متقاعد من شركة دلتا.
ويؤكد مطار سخيبول أن تحية المياه تختلف تمامًا عن عملية إزالة الجليد، التي تُجرى في الطقس البارد لحماية هيكل الطائرة من التجمد. كما ترتبط بالطيران ظواهر أخرى غير مألوفة، مثل "الجليد الأزرق" الناتج عن سقوط كتل متجمدة من نفايات المراحيض، والتي قد تسبب أضرارًا عند ارتطامها بالأرض.
-
أخبار متعلقة
-
مقتل فتاة أمريكية في هجوم كلاب ترعاها بالمنزل
-
سمكة قرش تهاجم فتاة وشاباً في أحد شواطئ أستراليا
-
ظهور غير متوقع لجمل يؤدي لحادث اصطدام في شوارع حمص - فيديو
-
مجزرة عائلية في تركيا.. العثور على أسرة كاملة مقتولة برصاص في الرأس
-
فيديو مؤلم.. لحظة وفاة طفلة هندية إثر نوبة قلبية أمام أعين زملائها بالمدرسة
-
انفجار بالونات الهيدروجين يحوّل زفافاً في الهند إلى كابوس - فيديو
-
حريق يلتهم مبنى سكنيا في هونغ كونغ (فيديو)
-
نجاة سياح من حادث غرق محقق في مصر
