السبب؟ ما يُعرف بـ**"التفريغ العاطفي"**، حسب اختصاصية تمريض الأطفال إيمانويل ريغاد.
فالوالدان هما "شخصا التعلق الرئيسيان" لدى الطفل، ومعهما يشعر بالأمان الكافي ليُفرغ مشاعره المكبوتة حتى لو عبر عنها بسلوك سلبي.
الأجداد غالبًا ما يكونون أكثر تساهلًا وحنانًا، ما يمنح ال
هذا التغيير في السلوك، رغم صعوبته، هو علامة صحية على ارتباط الطفل القوي بوالديه، ورغبته في استعادة الاهتمام.
وينصح الخبراء بالتحلي بالصبر والمرونة، والاستماع إلى حاجات الطفل العاطفية، حتى لو عبر عنها بطريقة غير مثالية.
-
أخبار متعلقة
-
"بيضة ديناصور" عمرها 70 مليون سنة في الأرجنتين.. شاهدوا صورتها
-
مذبحة عائلية.. تركي يُصفي أسرة زوجته ثم يحاول الانتحار - صورة
-
متى موعد عيد الفطر 2026/1447؟ وكم عدد أيام الإجازة بالدول العربية والإسلامية؟
-
بطريقة لا تخطر على بال.. رئيس الإكوادور ينجو من محاولة اغتيال!
-
خمس وجهات أوروبية ساحرة لعطلة خريفية هادئة
-
عائلة في لندن تعرض راتباً خيالياً لمعلم رضيع عمره عام واحد
-
شاهد: قطار يدهس شابا أثناء تصوير فيديو في الهند
-
كاميرا مراقبة توثق لحظة إشعال مراهق النار في زميله بتركيا - فيديو
