وجاء في المرسوم الطريف أن الموت "ممنوع حتى تؤمّن البلدية أرضًا جديدة للدفن"، داعيًا السكان إلى الحفاظ على صحتهم. واعتُبر القرار رمزيًا، هدفه الضغط على السلطات الإقليمية لإيجاد حل للأزمة المزمنة.
ورغم مرور أكثر من عقدين، لم تُسجل أي "مخالفات" للقانون، لكنه نجح في جذب اهتمام إعلامي واسع، وساهم في جعل القرية، التي يبلغ عدد سكانها نحو 4000 نسمة، وجهة سياحية شهيرة بفضل ينابيعها المعدنية.
اللافت أن لانجارون ليست الوحيدة؛ إذ تحظر بلدة لونغييربين النرويجية أيضًا الموت منذ خمسينيات القرن الماضي، بسبب تجمد الجثث في التربة، ما قد يؤدي إلى بقاء الفيروسات محفوظة لفترات طويلة.
-
أخبار متعلقة
-
"بيضة ديناصور" عمرها 70 مليون سنة في الأرجنتين.. شاهدوا صورتها
-
مذبحة عائلية.. تركي يُصفي أسرة زوجته ثم يحاول الانتحار - صورة
-
متى موعد عيد الفطر 2026/1447؟ وكم عدد أيام الإجازة بالدول العربية والإسلامية؟
-
بطريقة لا تخطر على بال.. رئيس الإكوادور ينجو من محاولة اغتيال!
-
خمس وجهات أوروبية ساحرة لعطلة خريفية هادئة
-
عائلة في لندن تعرض راتباً خيالياً لمعلم رضيع عمره عام واحد
-
شاهد: قطار يدهس شابا أثناء تصوير فيديو في الهند
-
كاميرا مراقبة توثق لحظة إشعال مراهق النار في زميله بتركيا - فيديو
