أطباء الطب الشرعي الذين فحصوا جسد الرضيعة التي تدعى "باريس" أصيبوا بالذهول نتيجة ارتفاع حرارتها إلى درجة مميتة، فيما أكدت الدكتورة مارسيللا فييرو، رئيسة الطب الشرعي السابقة لولاية فرجينيا، أن الطفلة توفيت جراء تعرضها لحرارة عالية قائلة: "لقد تم طهو الطفلة".
ورغم أن أرنولد نجت من عقوبة الإعدام، فقد حُكم عليها بالسجن
وكشف تقرير الخبراء النفسيين المعينين من قبل المحكمة أن الأم تتمتع بقدرات عقلية متوسطة ولم تكن تعاني من أي اضطرابات نفسية وقت ارتكاب الجريمة.
ويشير خبراء الطب الشرعي إلى أن الطفلة توفيت بعد وصول درجة حرارتها الداخلية إلى 42 درجة مئوية، حيث نقلتها الأم إلى المستشفى، لكن الأطباء أعلنوا وفاتها في اليوم التالي
هذه الجريمة المروعة تثير تساؤلات حول الدوافع النفسية والاجتماعية وراء مثل هذه الأفعال، وتؤكد على ضرورة تعزيز الرعاية النفسية للأمهات لمنع تكرار مثل هذه المآسي.
-
أخبار متعلقة
-
جريمة مروعة تهز الشارع التركي وتكشف مفاجأة عن الجاني
-
لغز محير .. استمرار الغموض حول وفاة 5 أطفال أشقاء في مصر
-
موسكو توقف مسافرة أميركية روسية بسبب مسدس في حقيبتها
-
مأساة في مصر القديمة وشبرا .. انهياران وسقوط قتلى ومصابين
-
ليست للبرودة فقط.. المروحة قد تنقذ نومك في الصيف
-
"أخفاها بالمكياج" .. كدمة غامضة على يد ترامب تُثير الجدل مجددًا
-
ساويرس يعلن عن مفاجأة مبهرة للعالم في منطقة الأهرامات
-
بريطانيا.. بعد عام على مصرعه بحادث.. وفاة أم حزنا على طفلها