ووفقا لها، تساعد الموسيقى والعلاج الصوتي الجسم على التعافي وبناء عملياته بطريقة أكثر إيجابية وصحة.
تقول: "تحفز الألحان المألوفة نفسيا خيال الإنسان، وتدخله في حالات عاطفية تذكره بتجارب قديمة أو ترسم له مستقبلا يتمناه".
تضيف: "لا يدور الحديث عن الخيال فقط، بل عن بعض السيناريوهات والأنماط والأحداث الماضية في الحياة. فإذا انتبه الإنسان، سيجد أن نظام التسويق في عالم الأعمال يحتوي على روائح وأصوات معينة تسبب ردود فعل معينة. فعلى سبيل المثال، يسير شخص في الشارع ويسمع موسيقى صاخبة من سيارة، فيتذكر كيف رقص عليها قبل عشرين عاما".
وتشير الخبيرة إلى أن الوعي بهذه الطريقة يعيد إنتاج الذكريات والمعتقدات، وحتى الرغبات الخفية.
-
أخبار متعلقة
-
"بيضة ديناصور" عمرها 70 مليون سنة في الأرجنتين.. شاهدوا صورتها
-
مذبحة عائلية.. تركي يُصفي أسرة زوجته ثم يحاول الانتحار - صورة
-
متى موعد عيد الفطر 2026/1447؟ وكم عدد أيام الإجازة بالدول العربية والإسلامية؟
-
بطريقة لا تخطر على بال.. رئيس الإكوادور ينجو من محاولة اغتيال!
-
خمس وجهات أوروبية ساحرة لعطلة خريفية هادئة
-
عائلة في لندن تعرض راتباً خيالياً لمعلم رضيع عمره عام واحد
-
شاهد: قطار يدهس شابا أثناء تصوير فيديو في الهند
-
كاميرا مراقبة توثق لحظة إشعال مراهق النار في زميله بتركيا - فيديو
