الوكيل الاخباري- تناقش اللجنة القانونية في مجلس النواب، الأحد، مشروع القانون المعدل لقانون المخدرات والمؤثرات العقلية لسنة 2021.اضافة اعلان
وفي حزيران/يونيو الماضي، وافق مجلس الوزراء على مشروع القانون، بهدف تجاوز إشكالات عملية تعترض تطبيق بعض نصوص قانون المخدرات والمؤثرات العقلية بتفصيل الافعال الجرمية في القانون وتشديد العقوبات المقررة على هذه الافعال حسب جسامة الفعل.
ويأتي مشروع القانون لمواءمة احكام القانون مع التحولات الاجتماعية والاقتصادية والتقنية في المملكة بما يضمن حظر صناعة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية والسلائف الكيميائية لغير الأغراض الطبية، أو العلمية ولتوسيع نطاق الرقابة والتجريم لاستخدام مواد كيميائية يمكن ان يصنع منها مادة مخدرة او مؤثرات عقلية ولتجريم تبادل المواد المخدرة سواء بمقابل، أو بدون مقابل.
ويأتي أيضا لاستحداث نصوص تشريعية مفصلة فيما يتعلق بتجريم حيازة أي مادة أو نبات من المواد المخدرة، أو المؤثرات العقلية ولتجريم مقاومة الموظفين القائمين على تنفيذ أحكام القانون بأي صورة من الصور ولتشديد العقوبة عليها حسب طبيعة الفعل.
ويعمل مشروع القانون على توسيع نطاق الصلاحيات فيما يتعلق بمصادرة المواد المخالفة وصلاحية إلغاء الحجز التحفظي على أموال الغير إذا تبين ان هذه الاموال تم الحصول عليها نتيجة ارتكاب أي من الأفعال المنصوص عليها في القانون.
ويعمل المشروع على تجريم استخدام الشبكة المعلوماتية أو أي نظام معلومات أو وسيلة نشر أو إعلام للحض على التعامل غير المشروع بالمواد المخدرة أو المؤثرات العقلية أو المستحضرات أو تداولها أو تشجيع أو تأييد الانشطة غير المشروعة فيها أو تسهيل انتشارها.
ومن المقرر أن تلتقي لجنة الشؤون الخارجية، بالسفير التونسي المعتمد لدى المملكة خالد السهيلي؛ لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها.
وفي حزيران/يونيو الماضي، وافق مجلس الوزراء على مشروع القانون، بهدف تجاوز إشكالات عملية تعترض تطبيق بعض نصوص قانون المخدرات والمؤثرات العقلية بتفصيل الافعال الجرمية في القانون وتشديد العقوبات المقررة على هذه الافعال حسب جسامة الفعل.
ويأتي مشروع القانون لمواءمة احكام القانون مع التحولات الاجتماعية والاقتصادية والتقنية في المملكة بما يضمن حظر صناعة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية والسلائف الكيميائية لغير الأغراض الطبية، أو العلمية ولتوسيع نطاق الرقابة والتجريم لاستخدام مواد كيميائية يمكن ان يصنع منها مادة مخدرة او مؤثرات عقلية ولتجريم تبادل المواد المخدرة سواء بمقابل، أو بدون مقابل.
ويأتي أيضا لاستحداث نصوص تشريعية مفصلة فيما يتعلق بتجريم حيازة أي مادة أو نبات من المواد المخدرة، أو المؤثرات العقلية ولتجريم مقاومة الموظفين القائمين على تنفيذ أحكام القانون بأي صورة من الصور ولتشديد العقوبة عليها حسب طبيعة الفعل.
ويعمل مشروع القانون على توسيع نطاق الصلاحيات فيما يتعلق بمصادرة المواد المخالفة وصلاحية إلغاء الحجز التحفظي على أموال الغير إذا تبين ان هذه الاموال تم الحصول عليها نتيجة ارتكاب أي من الأفعال المنصوص عليها في القانون.
ويعمل المشروع على تجريم استخدام الشبكة المعلوماتية أو أي نظام معلومات أو وسيلة نشر أو إعلام للحض على التعامل غير المشروع بالمواد المخدرة أو المؤثرات العقلية أو المستحضرات أو تداولها أو تشجيع أو تأييد الانشطة غير المشروعة فيها أو تسهيل انتشارها.
ومن المقرر أن تلتقي لجنة الشؤون الخارجية، بالسفير التونسي المعتمد لدى المملكة خالد السهيلي؛ لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها.
-
أخبار متعلقة
-
القاضي يلتقي وفدا من أطباء الأسنان ويستمع لمطالبهم
-
رئيس مجلس النواب يؤكد حرصه على تعزيز العلاقات البرلمانية مع مجلس الشورى القطري
-
مطالبة نيابية برفع رواتب الموظفين والمتقاعدين العسكريين والمدنيين
-
النواب يقر صيغة الرد على خطاب العرش
-
تنويه من مجلس النواب بخصوص الجلسة الأولى للقاضي
-
"خارجية الأعيان" تلتقي وزير الخارجية وشؤون المغتربين
-
القاضي يؤكد دعمه لديوان المحاسبة وتعزيز استقلاليته
-
القاضي وعطية في زيارة لرئيس مجلس النواب السابق أحمد الصفدي
