الوكيل الاخباري - أوصت لجنة الخدمات العامة والنقل النيابية بإجراء دراسة لإعادة النظر بالتصاريح المؤقتة للباصات على بعض الخطوط في المملكة، لإزالة التشوهات التي حصلت من خلال تفريغ الخطوط الضعيفة، واضعاف الخطوط العاملة والتأثير على المستثمرين فيها.اضافة اعلان
جاء ذلك خلال اجتماع اليوم الاثنين برئاسة النائب خالد أبو حسان، وحضور وزير النقل انمار الخصاونة وعدد من مشغلي الباصات المتضررين لمناقشة موضوع تصاريح الباصات المؤقتة.
وقال أبو حسان: إنه ورد للجنة شكاوى من عدة محافظات بخصوص إعطاء تصاريح مؤقتة للباصات بشكل عشوائي، ما سبب مزيدا من التشوه في منظومة النقل العام، خصوصًا في بعض المحافظات التي يوجد فيها توسع عمراني وسكاني وتحتاج إلى إعادة تقييم وتنظيم حركة النقل فيها.
وأضاف أن هناك إرباكا في خطوط النقل، ولا يوجد مبرر واضح لإعطاء التصاريح لتغيير الاتجاهات، إضافة الى غياب معرفة الأسس والمعايير الذي تعتمدها هيئة تنظم النقل في منح هذه التصاريح.
وأشار أبو حسان الى وجود عدد من المجمعات ومراكز انطلاق الباصات المهجورة في بعض المحافظات، ما يؤكد غياب الدراسات لإنشاء هذه المجمعات، داعيا إلى الإسراع بتعيين أمين عام لهيئة تنظيم قطاع النقل البري، بهدف تخفيف العبء والضغط وخدمة للمواطنين.
من جهته، وعد الخصاونة بتشكيل لجنة محايدة لإعادة النظر بالتصاريح الممنوحة للباصات في تغيير الاتجاهات، وذلك حسب الحاجة الفعلية وإلغاء التصاريح المخالفة.
وأوضح أن إعطاء التصاريح مشكلة مرهقة، فالخط ليس ملكا لاحد بل ملكا للحكومة، والغاية من إعطاء التصاريح هو تعزيز الخطوط التي تعاني نقصا في المشغلين، لافتا الى ان هناك خطوات وإجراءات لحل هذه المشكلة بطريقة عادلة.
اظهار أخبار متعلقة
جاء ذلك خلال اجتماع اليوم الاثنين برئاسة النائب خالد أبو حسان، وحضور وزير النقل انمار الخصاونة وعدد من مشغلي الباصات المتضررين لمناقشة موضوع تصاريح الباصات المؤقتة.
وقال أبو حسان: إنه ورد للجنة شكاوى من عدة محافظات بخصوص إعطاء تصاريح مؤقتة للباصات بشكل عشوائي، ما سبب مزيدا من التشوه في منظومة النقل العام، خصوصًا في بعض المحافظات التي يوجد فيها توسع عمراني وسكاني وتحتاج إلى إعادة تقييم وتنظيم حركة النقل فيها.
وأضاف أن هناك إرباكا في خطوط النقل، ولا يوجد مبرر واضح لإعطاء التصاريح لتغيير الاتجاهات، إضافة الى غياب معرفة الأسس والمعايير الذي تعتمدها هيئة تنظم النقل في منح هذه التصاريح.
وأشار أبو حسان الى وجود عدد من المجمعات ومراكز انطلاق الباصات المهجورة في بعض المحافظات، ما يؤكد غياب الدراسات لإنشاء هذه المجمعات، داعيا إلى الإسراع بتعيين أمين عام لهيئة تنظيم قطاع النقل البري، بهدف تخفيف العبء والضغط وخدمة للمواطنين.
من جهته، وعد الخصاونة بتشكيل لجنة محايدة لإعادة النظر بالتصاريح الممنوحة للباصات في تغيير الاتجاهات، وذلك حسب الحاجة الفعلية وإلغاء التصاريح المخالفة.
وأوضح أن إعطاء التصاريح مشكلة مرهقة، فالخط ليس ملكا لاحد بل ملكا للحكومة، والغاية من إعطاء التصاريح هو تعزيز الخطوط التي تعاني نقصا في المشغلين، لافتا الى ان هناك خطوات وإجراءات لحل هذه المشكلة بطريقة عادلة.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي: مرافعة دولة في وجه انحلال العالم
-
رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير البحريني لدى الأردن
-
"المرأة النيابية" تكرم رائدات في المجتمع المحلي
-
بعد تحركات نيابية .. قرارات حكومية مهمة لتخفيف أعباء الطلبة
-
توصية هامة لكل الحاصلين على معدل "مقبول" في الجامعات
-
بيان صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
-
النائب السعود يثمّن جهود إدارة أمن الجسور في خدمة حجاج فلسطين وتسهيل عبور المسافرين عبر جسر الملك حسين