الوكيل الإخباري - قال رئيس لجنة الصحة والبيئة النيابية الدكتور فراس القضاة إن القطاع الطبي يعد المؤشر الأهم في مسألة الخدمات ونوعيتها، وهو من أولويات واهتمامات جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث يوجه دومًا إلى تحسين مستوى خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين، في مختلف مناطق المملكة.اضافة اعلان
جاء ذلك في كلمة ألقاها لدى رعايته مندوباً عن رئيس مجلس النواب ، اليوم الثلاثاء، اليوم العلمي للصحة النفسية، الذي تقيمه الجمعية الأردنية للصحة النفسية تحت شعار "الصحة النفسية حق عالمي" بحضور النائب الدكتور علي الطراونة.
وأضاف أن الأردن استطاع وبجهود مختلف المؤسسات الوطنية أن يحقق تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال، وأصبحت مؤسساته الطبية مقصدًا لطالبي العلاج من مختلف دول العالم؛ نتيجة السمعة الكبيرة التي يتمتع بها القطاع الطبي في المملكة.
وشدد القضاة على أهمية البحث العلمي للوصول إلى نتائج تخدم القطاع والأجيال، مشيرا الى أن الأبحاث التي تصب في صالح هذا القطاع محليًّا وعربيًّا ودوليًّا، هي نتاج خبرات متراكمة من علماء سيبقون سراجا يضيء دروب المعرفة.
وأكد استعداد مجلس النواب للتعاون مع الجمعيّة الأردنية للصحة النفسية عبر لجنة الصحة والبيئة النيابية، وتقديم التوصيات، والمقترحات؛ للنهوض في هذا القطاع، خاصة فيما يتعلق بالقوانين، والأنظمة ذات الصلة بالمرضى النفسيين، ومسألة شمولهم بمظلة التأمين الصحي.
بدوره قال رئيس الجمعية الأردنية للصحة النفسية الدكتور حسين الطراونة أن هذا اليوم مناسبة عالمية تقام في كل عام؛ بهدف التثقيف والتوعية بأهمية الصحة النفسية للإنسان ومساعدته في العيش حياة طبيعية بعيدًا عن الضغوطات النفسية، مشيرا إلى ضرورة دمج الخدمات الصحية النفسية مع باقي الخدمات الصحية؛ لأنه لا يجوز فصل العقل عن الجسد.
من جهته أكد رئيس القسم القضائي في مستشفى المركز الوطني للصحة النفسية الدكتور سلطان الروسان التزام وزارة الصحة والقطاعات الصحية والنفسية بتعزيز الصحة النفسية لجميع أفراد المجتمع، والحد من الاضطرابات النفسية، مشيرًا الى أن الاهتمام بالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من الصحة الشاملة التي لا تقتصر على الجسد وحده بل تشمل العقل والروح .
وأضاف، أن مستشفى المركز الوطني للصحة النفسية هو المنشأة الوحيدة في وزارة الصحة الذي يعنى بتقديم الرعاية النفسية بكوادر طبية متخصصة في علم النفس يقدمون رعاية متكاملة دون تمييز أو تحيز.
وقالت أخصائية علم النفس في مستشفى المركز الوطني الدكتورة فاطمة الحوارات إن فريق تقديم الرعاية النفسية يتكون من مجموعة من المتخصصين في مجال الصحة النفسية بما في ذلك الأطباء النفسيون، والأخصائيون في مجال علم النفس، وممرضو الصحة النفسية، والمعالجون النفسيون .
وأضافت، إن فرق الطب النفسي هامة جدا في مجال الصحة النفسية، ويلعبون دورًا حاسمًا في تحسين حياة الأفراد الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث تعمل هذه الفرق بشكل وثيق مع فرق الرعاية الصحية الأخرى مثل الأطباء العامين، وأخصائيي الصحة العقلية؛ لتوفير الرعاية المتكاملة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها لدى رعايته مندوباً عن رئيس مجلس النواب ، اليوم الثلاثاء، اليوم العلمي للصحة النفسية، الذي تقيمه الجمعية الأردنية للصحة النفسية تحت شعار "الصحة النفسية حق عالمي" بحضور النائب الدكتور علي الطراونة.
وأضاف أن الأردن استطاع وبجهود مختلف المؤسسات الوطنية أن يحقق تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال، وأصبحت مؤسساته الطبية مقصدًا لطالبي العلاج من مختلف دول العالم؛ نتيجة السمعة الكبيرة التي يتمتع بها القطاع الطبي في المملكة.
وشدد القضاة على أهمية البحث العلمي للوصول إلى نتائج تخدم القطاع والأجيال، مشيرا الى أن الأبحاث التي تصب في صالح هذا القطاع محليًّا وعربيًّا ودوليًّا، هي نتاج خبرات متراكمة من علماء سيبقون سراجا يضيء دروب المعرفة.
وأكد استعداد مجلس النواب للتعاون مع الجمعيّة الأردنية للصحة النفسية عبر لجنة الصحة والبيئة النيابية، وتقديم التوصيات، والمقترحات؛ للنهوض في هذا القطاع، خاصة فيما يتعلق بالقوانين، والأنظمة ذات الصلة بالمرضى النفسيين، ومسألة شمولهم بمظلة التأمين الصحي.
بدوره قال رئيس الجمعية الأردنية للصحة النفسية الدكتور حسين الطراونة أن هذا اليوم مناسبة عالمية تقام في كل عام؛ بهدف التثقيف والتوعية بأهمية الصحة النفسية للإنسان ومساعدته في العيش حياة طبيعية بعيدًا عن الضغوطات النفسية، مشيرا إلى ضرورة دمج الخدمات الصحية النفسية مع باقي الخدمات الصحية؛ لأنه لا يجوز فصل العقل عن الجسد.
من جهته أكد رئيس القسم القضائي في مستشفى المركز الوطني للصحة النفسية الدكتور سلطان الروسان التزام وزارة الصحة والقطاعات الصحية والنفسية بتعزيز الصحة النفسية لجميع أفراد المجتمع، والحد من الاضطرابات النفسية، مشيرًا الى أن الاهتمام بالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من الصحة الشاملة التي لا تقتصر على الجسد وحده بل تشمل العقل والروح .
وأضاف، أن مستشفى المركز الوطني للصحة النفسية هو المنشأة الوحيدة في وزارة الصحة الذي يعنى بتقديم الرعاية النفسية بكوادر طبية متخصصة في علم النفس يقدمون رعاية متكاملة دون تمييز أو تحيز.
وقالت أخصائية علم النفس في مستشفى المركز الوطني الدكتورة فاطمة الحوارات إن فريق تقديم الرعاية النفسية يتكون من مجموعة من المتخصصين في مجال الصحة النفسية بما في ذلك الأطباء النفسيون، والأخصائيون في مجال علم النفس، وممرضو الصحة النفسية، والمعالجون النفسيون .
وأضافت، إن فرق الطب النفسي هامة جدا في مجال الصحة النفسية، ويلعبون دورًا حاسمًا في تحسين حياة الأفراد الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث تعمل هذه الفرق بشكل وثيق مع فرق الرعاية الصحية الأخرى مثل الأطباء العامين، وأخصائيي الصحة العقلية؛ لتوفير الرعاية المتكاملة.
-
أخبار متعلقة
-
النائب زهير محمد الخشمان يعبر عن تضامنه مع الأجهزة الأمنية ويدين الاعتداءات عليها
-
في أول لقاء بينهما.. ماذا جرى بين حسان والصفدي في مجلس النواب؟
-
مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام
-
الصفدي: ليضرب نشامى الأمن قوى الإرهاب بيد من حديد
-
مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين
-
منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب
-
الحكومة تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل
-
الصفدي : خطبة العرش وضعت نقاط عمل رئيسة