الوكيل الإخباري - التقت لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية العُمانية، اليوم الأربعاء، بدار مجلس النواب، القائم بأعمال سلطنة عُمان لدى المملكة المستشار أول يعقوب بن بدر الرقيشي.اضافة اعلان
وقال رئيس اللجنة، النائب رمزي العجارمة، إن العلاقات الأردنية العُمانية "تاريخية، ومُتجذرة ومميزة"، مؤكدًا ضرورة الارتقاء بمستوى تلك العلاقات وتعزيزها لتكون مثال يُحتذى به.
وأضاف أن دور الدبلوماسية البرلمانية يأتي انسجامًا مع رؤى وتطلعات قيادة البلدين الشقيقين، الداعية دومًا إلى مزيد من التعاون في المجالات كافة.
بدورهم، أكد النواب: عودة النوايشة، توفيق المراعية، أسماء الرواحنة، فراس القضاة، أهمية تعزيز العلاقات الثنائية على الصعد كافة، لا سيما وأن عمّان ومسقط عمان تجمعهما قواسم ثقافية واجتماعية مُشتركة.
وأشاروا إلى ضرورة توحيد الجهود لرفع مستوى التبادل التجاري بين البلدين، والعمل بشكل أكبر على الترويج السياحي، وفتح المجال بشكل أكبر أمام الاستثمار وتشجيعه.
من جانبه، أشاد الرقيشي بمُستوى العلاقات بين الجانبين، قائلًا إن الهدف من هذا اللقاء يأتي بالدرجة الأولى لتحقيق مصلحة الشعبين الشقيقين وتعزيز العلاقات وتطويرها والارتقاء بها.
وأوضح أن سلطنة عُمان كانت وما تزال تقف مع المملكة الأردنية الهاشمية في جميع القضايا الخارجية، وتؤيد مواقفها لا سيما موقفها تجاه القضية الفلسطينية.
وأكد الرقيشي أن الوجهة المُفضلة لأبناء الشعب العُماني لتلقي العلاج، هي الأردن نظرًا للكفاءات العالية والإمكانات الطبية المُتطورة التي تتمتع بها المملكة.
وقال رئيس اللجنة، النائب رمزي العجارمة، إن العلاقات الأردنية العُمانية "تاريخية، ومُتجذرة ومميزة"، مؤكدًا ضرورة الارتقاء بمستوى تلك العلاقات وتعزيزها لتكون مثال يُحتذى به.
وأضاف أن دور الدبلوماسية البرلمانية يأتي انسجامًا مع رؤى وتطلعات قيادة البلدين الشقيقين، الداعية دومًا إلى مزيد من التعاون في المجالات كافة.
بدورهم، أكد النواب: عودة النوايشة، توفيق المراعية، أسماء الرواحنة، فراس القضاة، أهمية تعزيز العلاقات الثنائية على الصعد كافة، لا سيما وأن عمّان ومسقط عمان تجمعهما قواسم ثقافية واجتماعية مُشتركة.
وأشاروا إلى ضرورة توحيد الجهود لرفع مستوى التبادل التجاري بين البلدين، والعمل بشكل أكبر على الترويج السياحي، وفتح المجال بشكل أكبر أمام الاستثمار وتشجيعه.
من جانبه، أشاد الرقيشي بمُستوى العلاقات بين الجانبين، قائلًا إن الهدف من هذا اللقاء يأتي بالدرجة الأولى لتحقيق مصلحة الشعبين الشقيقين وتعزيز العلاقات وتطويرها والارتقاء بها.
وأوضح أن سلطنة عُمان كانت وما تزال تقف مع المملكة الأردنية الهاشمية في جميع القضايا الخارجية، وتؤيد مواقفها لا سيما موقفها تجاه القضية الفلسطينية.
وأكد الرقيشي أن الوجهة المُفضلة لأبناء الشعب العُماني لتلقي العلاج، هي الأردن نظرًا للكفاءات العالية والإمكانات الطبية المُتطورة التي تتمتع بها المملكة.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس النواب يُقر "موازنة 2026"
-
تأجيل التصويت على موازنة 2026 في مجلس النواب إلى الخميس
-
مجلس النواب يواصل الأربعاء مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة 2026
-
القاضي مهنئًا النشامى: رفعتم رؤوسنا بإنجازٍ مستحق
-
مطالبة بزيادة رواتب الموظفين المدنيين والعسكريين والمتقاعدين
-
القوابعة: إعلان الدفعة الأولى لخدمة العلم رسالة أن الأردن ماض بتعزيز روح المسؤولية
-
مجلس النواب يواصل مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة 2026
-
الخشمان: "هل هذه الموازنة تصنع مستقبل الأردن… أم تدير حاضرًا يزداد تعقيدًا؟"
