وبحسب موقع "Cleveland Clinic"، فإن أي عامل يُسبب التهابًا أو ينشّط جهاز المناعة قد يؤثر على المخاط، كما أن الهرمونات وبعض الأمراض الوراثية قد تلعب دورًا في تغيّره.
أبرز الحالات التي تؤثر على المخاط:
مثل نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية والتهابات الجهاز التنفسي، وتسبب زيادة في المخاط السميك في الأنف أو الحلق.
الحساسية والمهيجات:
قد تؤدي إلى زيادة في المخاط الشفاف، خاصة في الجهاز التنفسي.
أمراض الرئة:
مثل توسع القصبات والانسداد الرئوي المزمن (COPD)، والتي تؤدي إلى تراكم المخاط في الرئتين والمجاري الهوائية.
التليف الكيسي:
مرض وراثي يُنتج مخاطًا سميكًا يعلق في الرئتين والبنكرياس ويصعب طرده.
أمراض الجهاز الهضمي:
مثل التهاب القولون التقرحي، القولون العصبي (IBS)، والتهاب الرتج، وقد يظهر المخاط في البراز.
الاختلالات الهرمونية:
خاصة انقطاع الطمث أو انخفاض هرمون الإستروجين، ما يقلل من المخاط في الجهاز التناسلي ويؤثر على الخصوبة.
السرطان:
بعض أنواع السرطان تُعرف بالسرطانات المخاطية، حيث تنشأ من خلايا تنتج المخاط.
-
أخبار متعلقة
-
علماء صينيون يبتكرون جسيمات نانوية آمنة تمنع تكوّن الجلطات الدموية
-
الأسبرين يظهر قدرة على خفض خطر "مضاعفات قاتلة" لدى مرضى السكري
-
3 عادات بعد العمل تحسّن صحتك النفسية والجسدية
-
اشتهاء الشوكولاتة قد يكون علامة على نقص معدن أساسي في جسمك
-
المشي المتواصل يحمي قلبك أكثر من المشي المتقطع
-
"اضطراب ما بعد الصدمة".. ما دور الطب النفسي في التعافي؟
-
حقيقة فوائد فيتامين С في الوقاية من الأمراض
-
طبيبة: عصير الطماطم يحمي الرجال بعد الأربعين من أمراض القلب
