وقال ألكسندر إن الثوم هو الخضار الذي يقصده، مشيرًا إلى قدرته الكبيرة على تقليل خطر الإصابة بنزلات البرد الموسمية، بفضل خصائصه المضادة للفيروسات.
وأضاف أن الثوم يمد الجسم بجرعة عالية من الأليسين، وهي مادة تتميز بقدرتها الكبيرة على مكافحة الميكروبات، كما يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة، التي تساهم أيضًا في الوقاية من السرطان.
وأوصى ألكسندر بتناول الثوم عند الإصابة بنزلات البرد، مشيرًا إلى أنه لا يقي منها فقط، بل يساهم أيضًا في علاجها، عن طريق تعزيز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للعدوى.
-
أخبار متعلقة
-
فائدة غير متوقعة للمشي
-
بينها اللحوم .. 5 أطعمة ومشروبات تجنبها مع البيض
-
عرض صحي قد يكون مؤشرا على الإصابة بسرطان قاتل
-
اكتشاف عيبين خطيرين في الصيام المتقطع
-
طرق بسيطة للتمييز بين زيادة الوزن واحتباس السوائل في الجسم
-
الإسعافات الأولية لارتفاع مستوى ضغط الدم
-
هل تلاحظ نقاطا في عينيك؟.. إليك ما يقوله الخبراء
-
حين يخذلك الطب.. لماذا تتحول المعاناة الجسدية إلى صراع مع الطعام؟
