ووفقًا لموقع Free Will Health، وأبحاث منشورة في دورية علوم الأغذية والزراعة، فإن التفاح يساعد أيضًا في تقليل الالتهابات والإجهاد التأكسدي، ويعزز من استقرار سكر الدم.
أهمية قشر التفاح
يحتوي التفاح على مزيج من الألياف، نحو 70% منها غير قابلة للذوبان و30% قابلة للذوبان، وتوجد معظم هذه الألياف المفيدة، مثل البكتين والهيميسليلوز، في القشر. وتشكل الألياف القابلة للذوبان مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالكوليسترول وتساعد على التخلص منه.
الكمية المناسبة
تشير دراسات إلى أن تناول تفاحة إلى تفاحتين يوميًا (100–300 غرام) بالقشرة يمكن أن يخفض الكوليسترول الكلي والضار، مع احتمال رفع الكوليسترول الجيد (HDL).
-
أخبار متعلقة
-
الأمراض الشائعة في فصل الخريف وطرق الوقاية منها
-
دراسة: تعديل غذائي بسيط يعزز شفاء أمعاء مرضى السرطان بعد العلاج
-
5 طرق يؤثر بها النوم على وزن الجسم
-
هل يمكن للرضيع التعرف على لغات أجنبية قبل ولادته؟
-
لماذا تسمى فاكهة الكيوي "السوبر فروت"؟
-
5 طرق فعالة لتخفيف انتفاخ القولون في المنزل
-
لهذه الأسباب.. اختصاصي جهاز هضمي يحذر من تناول الطعام وقوفا
-
دواء واعد يظهر فعالية كبيرة في علاج انقطاع النفس أثناء النوم