ووفقا له، التعب السريع، تساقط الشعر، تكرر الإصابة بنزلات البرد، هذه الأعراض قد تشير إلى نقص عنصر الزنك في الجسم. فكيف يمكن تحديد وجود ما يكفي من هذا العنصر في الجسم، وكيف يمكن تعويض نقصه؟
يعتبر نقص الزنك ثالث أكثر أنواع النقص انتشارا بعد اليود والحديد، ولكن أعراضه غير محددة لدرجة أنه من السهل الخلط بينها وبين حالات أخرى. ويمكن أن تؤثر الأمراض المزمنة على عملية امتصاص وسرعة إخراج الزنك من الجسم، مثل داء السكري، التهاب القولون التقرحي، الروماتويد والالتهابات. لذلك في هذه الحالات وغيرها، ومن أجل استعادة توازن العناصر الدقيقة، ينصح مياسنيكوف بالاهتمام بالنظام الغذائي.
ووفقا له، تحتوي المنتجات التالية على نسبة عالية من الزنك: لحم الدجاج، بذور اليقطين، البقوليات، المأكولات البحرية، البذور المنبتة، الصنوبر واللوز، النخالة، الكاكاو. يجب تناول هذه المنتجات في حالة نقص مستوى عنصر الزنك، وكذلك من أجل الحفاظ على مستواه المطلوب في الجسم.
-
أخبار متعلقة
-
تحذير للمسافرين: لا تضعوا الحقائب على أسرّة الفنادق
-
التغذية والبصر.. ما الذي يجب أن تأكله لحماية عينيك؟
-
"رشفة صحية يومية".. ماذا يحدث لجسمك عند تناول عصير الرمان؟
-
صيحة تجميلية خطيرة قد تشوّه الوجه.. ما هي؟
-
بدون ألم في الصدر.. 7 إشارات صامتة قد تُنذر بنوبة قلبية
-
ماذا يحصل لجسمك عند التوقف عن استخدام الزيت في الطهي؟
-
عادة تؤدي إلى سرطان البنكرياس
-
"البوتوكس المنزلي".. صيحة تجميلية خطيرة قد تشوّه الوجه