بحسب موقع Only My Health، يؤكد الدكتور سمير مالهوترا، رئيس قسم الصحة النفسية بمستشفى ماكس سوبر التخصصي، أن هذه الظاهرة تحدث غالبًا في مراحل النوم الخفيف، وترتبط بعدة عوامل.
أبرز الأسباب:
القلق والتوتر: نتيجة ضغوط مدرسية أو اجتماعية أو عائلية.
الحمى: تؤثر على انتظام النوم وتزيد احتمالية الكوابيس والكلام أثناء النوم.
قلة النوم: الحرمان من النوم أو اضطراب المواعيد يسبب نشاطًا ذهنيًا زائدًا.
العوامل الوراثية: قد يكون للوراثة دور في ظهور هذه الحالة.
متى تستدعي الحالة القلق؟
رغم أن الظاهرة غالبًا لا تتطلب علاجًا طبيًا، إلا أن مرافقتها لأعراض مثل الكوابيس المتكررة، المشي أثناء النوم، أو ارتفاع الصوت تستدعي استشارة مختص نفسي. كما يُنصح بمراقبة الطفل نفسيًا لاحتمال تعرضه لتنمّر أو ضغوط غير ظاهرة.
خطوات لتحسين نوم الطفل:
تهيئة بيئة نوم هادئة ومريحة بدرجة حرارة مناسبة.
اتباع روتين ليلي ثابت: مثل قراءة قصة أو الاستحمام قبل النوم.
تجنّب المحفزات: كالكافيين أو استخدام الشاشات قبل النوم.
الهدوء الأسري: تجنّب المشاحنات مساءً.
دراسات متعددة، منها دراسة للمكتبة الوطنية للطب في الولايات المتحدة، أظهرت أن روتين النوم الجيد يُحسّن السلوك والصحة النفسية لدى الأطفال.
-
أخبار متعلقة
-
احذرها.. عادة خاطئة بعد الرياضة تُسبب التهابات وحب الشباب
-
مركب نباتي شهير يقوّي المناعة ويساعد في مكافحة السرطان
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة
-
اكتشاف مذهل في البن العربي.. مركبات طبيعية لتثبيط السكر في الدم