ووفقا لها تساعد أشعة الشمس والماء والتغذية والنوم على تعويض نقص الفيتامينات بعد فصل الشتاء وفي تعافي الإنسان من نزلات البرد التي تستمر ثلاثة أشهر ويعيد بناء جسمه للربيع.
وتقول: "يلعب كل شيء دورا في هذه الحالة، ولكن الشيء الرئيسي هو الموقف الداخلي الذي يمنع تدمير خلايانا لأنه مهما تناولنا من مضادات الأكسدة فإن العوامل المعروفة والعادات السيئة تدمر كل شيء".
ووفقا لها، بعد فصل الشتاء غالبا ما يكون هناك نقص في فيتامين D وفيتامين B12.
وتقول: "يمكن تعويض فيتامين D بتناول الأسماك والبيض ومنتجات الألبان. كما تساعد الأسماك البحرية الدهنية والأعشاب البحرية والجوز البرازيلي على تعويض نقص فيتامينات B12 و С، واليود، والسيلينيوم. كما يمكن تعويض نقص الكالسيوم بتناول بذور السمسم التي بالإضافة إلى الكالسيوم تحتوي على مادة إينوزيتول، التي تساعد الشخص على البقاء هادئا، وتمنعه من صب جام غضبه على الآخرين".
ووفقا لها، يعتبر الديك الرومي من أغنى الأطعمة بالفيتامينات ومضادات الأكسدة.
وتقول: "يحتوي لحم الديك الرومي على كمية كبيرة من الحديد ومجموعة فيتامينات В والزنك. كما يمكن تناول مخلل الملفوف، ولكن فقط عن طريق التخمير الطبيعي الحقيقي أو الكبد".
-
أخبار متعلقة
-
المشي في رمضان: توازن بين الروحانية واللياقة البدنية
-
إدارة الغذاء والدواء: انخفاض استخدام السجائر الإلكترونية بين الشباب إلى أقل مستوياته منذ عشر سنوات
-
هل تعاني من حساسية الربيع؟ اكتشف أفضل الطرق للتخفيف من أعراضها
-
خاصة في رمضان.. لأي درجة النوم مضر بعد تناول الطعام؟!
-
خبير تغذية يكشف عن أغذية يجب على مرضى القلب تجنبها في رمضان
-
تيبس المفاصل الصباحي: الأسباب وطرق التخفيف
-
تحذير: تأثير تناول المسكنات على معدة فارغة وأضرارها الصحية
-
هل أنت من هؤلاء؟ تعرف على من هم الأكثر عرضة للفشل الكلوي الحاد