وخضع المشاركون لاستبيانات دورية تناولت أنماط حياتهم وأنظمتهم الغذائية وسجلاتهم الطبية، بما في ذلك استهلاكهم للزبادي سواء العادي أو المنكّه، إلى جانب منتجات الألبان الأخرى مثل الحليب والجبن والآيس كريم.
كما حلل فريق البحث عينات الأنسجة للأشخاص الذين تم تشخيصهم بسرطان الأمعاء، وقياس مستويات بكتيريا "بيفيدوباكتيريوم" (Bifidobacterium)، وهي نوع من البكتيريا المفيدة.
وسجل الفريق 3079 حالة إصابة مؤكدة بسرطان الأمعاء، مع توفر بيانات عن بكتيريا "بيفيدوباكتيريوم" لدى 1121 حالة منها - 346 حالة (31%) كانت تحتوي على "بيفيدوباكتيريوم" في أنسجة الورم، وهو ما يعرف بالورم الإيجابي لهذه البكتيريا. و775 حالة (69%) لم تحتوي على هذه البكتيريا، وبالتالي كانت الأورام سلبية لها.
-
أخبار متعلقة
-
لا تغامر بصحتك... ما خطورة شراء "بطيخ ع السكّين"؟
-
للوقاية من التهاب الكبد الوبائي- اتبع هذه النصائح
-
بمناسبة عيد الأضحى.. الطريقة الصحية لتناول اللحوم لمرضى السمنة والسكري
-
فوائد الخس الصحية والجمالية
-
للوقاية من ضربات الشمس.. هذا ما نصحت به وزارة الصحة السعودية الحجاج
-
العنب: فاكهة صيفية لذيذة وفوائد صحية لا تُعدّ
-
كمية الآيس كريم المسموح بها دون الإضرار بالصحة
-
كيفية استعادة صحة الأمعاء بعد تناول مضادات الحيوية