اعتمد الباحثون على بيانات أكثر من 2000 شخص، وقيّموا مدى قوة علاقاتهم الأسرية والعاطفية والمجتمعية ، ثم ربطوها بمؤشرات بيولوجية مثل "الساعات فوق الجينية" التي تقيّم سرعة الشيخوخة، ومستويات الالتهاب، ووظائف هرمونات التوتر.
وأظهرت النتائج أن من يتمتعون بروابط اجتماعية أقوى لديهم معدلات شيخوخة أبطأ، ومستويات أقل من جزيئات الالتهاب مثل "الإنترلوكين-6"، المرتبطة بأمراض مزمنة كالقلب والسكري.
وقال الباحث الرئيسي، أنتوني أونغ، إن العلاقات القوية تُبني على مدى سنوات، وتُسهم في تعزيز مرونة الجسم عبر تقليل الالتهاب المزمن، مضيفًا أن الاستثمار في العلاقات الصحية لا يقل أهمية عن النظام الغذائي والرياضة.
-
أخبار متعلقة
-
5 عادات بسيطة للتحكم في الشهية والحد من الإفراط في تناول الطعام
-
أطعمة الإفطار التي تحمي الدماغ من الخرف المبكر
-
تغيرات القدمين قد تكشف عن أمراض خطيرة.. لا تتجاهلها
-
صلة محتملة بين تململ الساقين وباركنسون تكشفها دراسة كورية طويلة الأمد
-
دراسة: عصير الكشمش الأسود يعزز تدفق الدم إلى الدماغ
-
علاقة مقلقة بين تلوث الهواء وزيادة خطر السمنة والسكري
-
طريقة مبتكرة تعتمد على جزيئات الذهب لعلاج أمراض دماغية خطيرة!
-
التدخين وتأثيره على تشوهات الجنين