ووفقًا للمراكز الصحية والجهات المعنية بالتبرع، فإن الأشخاص الذين أجروا وشمًا أو ثقبًا جلديًا يمكنهم التبرع بالدم، بشرط مرور 12 شهرًا على الإجراء، لضمان عدم انتقال أي عدوى من خلال الدم.
لماذا الانتظار 12 شهرًا؟
يُعد هذا الإجراء احترازيًا، لأن بعض الأمراض المنقولة بالدم – مثل التهاب الكبد B وC أو الإيدز – قد لا تظهر في التحاليل فورًا، لذا يتم اعتماد فترة "نافذة" للسلامة.
حالات لا يُسمح فيها بالتبرع:
الإصابة بأمراض مزمنة نشطة
انخفاض الوزن أو ضغط الدم
التعرض لنقل دم أو عملية جراحية حديثة
السفر مؤخرًا إلى مناطق موبوءة
هل التبرع بالدم مفيد للصحة؟
بعض الدراسات تشير إلى أن التبرع المنتظم قد يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحسين تدفق الدم، لكن ما زالت الأبحاث مستمرة حول هذه الفوائد.
-
أخبار متعلقة
-
فائدة غير متوقعة للمشي
-
بينها اللحوم .. 5 أطعمة ومشروبات تجنبها مع البيض
-
عرض صحي قد يكون مؤشرا على الإصابة بسرطان قاتل
-
اكتشاف عيبين خطيرين في الصيام المتقطع
-
طرق بسيطة للتمييز بين زيادة الوزن واحتباس السوائل في الجسم
-
الإسعافات الأولية لارتفاع مستوى ضغط الدم
-
هل تلاحظ نقاطا في عينيك؟.. إليك ما يقوله الخبراء
-
حين يخذلك الطب.. لماذا تتحول المعاناة الجسدية إلى صراع مع الطعام؟
