أبرز المشكلات:
هشاشة العظام المبكرة: غالبًا بلا أعراض، وتنتج عن نقص فيتامين D والكالسيوم، سوء التغذية، التدخين، وقلة النشاط.
هشاشة العظام المتقدمة: عظام هشة تُكسر بسهولة، خاصة في الورك والعمود الفقري والمعصم، وغالبًا ما تُكتشف بعد أول كسر.
تغيرات هرمونية: انخفاض هرمون الإستروجين بعد الثلاثين أو مع انقطاع الطمث المبكر يؤدي لتسارع فقدان العظام.
ضعف العضلات والمفاصل: يزيد من خطر السقوط والكسور.
أدوية معينة: مثل أدوية الغدة الدرقية أو بعض علاجات السرطان قد تُضعف العظام.
للوقاية:
اتّباع نظام غذائي غني بالكالسيوم وفيتامين D.
ممارسة تمارين المقاومة والمشي بانتظام.
تجنب التدخين.
فحص كثافة العظام بشكل دوري.
مراجعة الأدوية مع الطبيب لتفادي التأثيرات الجانبية على العظام.
رسالة مهمة:
صحة العظام تبدأ من الآن – لا تنتظر الأعراض.
-
أخبار متعلقة
-
آلام الظهر: تشوهات العمود الفقري وأسبابها وكيفية التعامل معها
-
احذرها.. عادة خاطئة بعد الرياضة تُسبب التهابات وحب الشباب
-
مركب نباتي شهير يقوّي المناعة ويساعد في مكافحة السرطان
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة