أبرز المشكلات:
هشاشة العظام المبكرة: غالبًا بلا أعراض، وتنتج عن نقص فيتامين D والكالسيوم، سوء التغذية، التدخين، وقلة النشاط.
هشاشة العظام المتقدمة: عظام هشة تُكسر بسهولة، خاصة في الورك والعمود الفقري والمعصم، وغالبًا ما تُكتشف بعد أول كسر.
تغيرات هرمونية: انخفاض هرمون الإستروجين بعد الثلاثين أو مع انقطاع الطمث المبكر يؤدي لتسارع فقدان العظام.
ضعف العضلات والمفاصل: يزيد من خطر السقوط والكسور.
أدوية معينة: مثل أدوية الغدة الدرقية أو بعض علاجات السرطان قد تُضعف العظام.
للوقاية:
اتّباع نظام غذائي غني بالكالسيوم وفيتامين D.
ممارسة تمارين المقاومة والمشي بانتظام.
تجنب التدخين.
فحص كثافة العظام بشكل دوري.
مراجعة الأدوية مع الطبيب لتفادي التأثيرات الجانبية على العظام.
رسالة مهمة:
صحة العظام تبدأ من الآن – لا تنتظر الأعراض.
-
أخبار متعلقة
-
علماء صينيون يبتكرون جسيمات نانوية آمنة تمنع تكوّن الجلطات الدموية
-
الأسبرين يظهر قدرة على خفض خطر "مضاعفات قاتلة" لدى مرضى السكري
-
3 عادات بعد العمل تحسّن صحتك النفسية والجسدية
-
اشتهاء الشوكولاتة قد يكون علامة على نقص معدن أساسي في جسمك
-
المشي المتواصل يحمي قلبك أكثر من المشي المتقطع
-
"اضطراب ما بعد الصدمة".. ما دور الطب النفسي في التعافي؟
-
حقيقة فوائد فيتامين С في الوقاية من الأمراض
-
طبيبة: عصير الطماطم يحمي الرجال بعد الأربعين من أمراض القلب
