الوكيل الإخباري- يُعد طبق الكنافة أحد أشهر الحلويات التي تزيّن موائد رمضان، ويعود سر ارتباط الكنافة برمضان لاحتوائها على بعض الفوائد الغذائية، حيث تعوض الجسم ما فقده من احتياجات أساسية أثناء الصيام من خلال سكريّات وسمنة الكنافة. ويعجز كثيرٌ من الصائمين عن مقاومتها، فيجدوا أنفسهم بعد تناولها مثقلين بمشاعر التخمة والذنب.
لكن، هذا لا يعني مقاطعة الحلويات الرمضانية، فهناك سبل صحية ولذيذة لإعدادها.
نعرض لكم هنا بعض النصائح التي تُقدّمها اختصاصية التغذية العلاجية، دينا جمال قشطة، من أجل تحضير طبق الكنافة بطريقة صحية ومغذية من طريق استبدال بعض المكوّنات بأخرى صحية:
استبدال نصف كمية الطحين الأبيض في عجينة الكنافة بطحين القمح الكامل للحصول على ألياف أكثر.
تساعد الألياف في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، والتحكم بسكر الدم، وخفض مستويات الكولسترول.
اختيار جبن قليل الدسم لتقليل كمية الدهون المتناولة، وتجنّب زيادة الوزن والأمراض المصاحبة له، مثل ارتفاع سكر الدم، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم.
استبدال القَطر بشراب القيقب لتقليل كمية السكر المتناولة
يؤدي الإفراط بتناول السكر إلى ارتفاع احتمال الإصابة بالسمنة، والالتهابات، ومرض السكري، وأمراض القلب، وزيادة دهون الكبد.
أخيراً، يُنصح دوماً بالاكتفاء بتناول قطعة واحدة بحجم الأصابع الأربعة فقط.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
علماء يطورون طريقة لإبطاء شيخوخة الدماغ
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
