أبرز النقاط:
يظهر الرهاب الليلي عادة عند الأطفال على شكل طلب البقاء مع الوالدين عند النوم أو التحقق من الغرف بحثًا عن مخاطر وهمية.
معظم الأطفال يتغلبون عليه بحلول سن الثالثة عشرة، لكن بعض الحالات تستمر في مرحلة البلوغ.
الأعراض: قلق شديد، تعرق، سرعة ضربات القلب، ضيق التنفس، دوار، غثيان، وقد يعطل النوم أو القيادة ليلاً أو المشاركة في أنشطة اجتماعية.
الفرق بين الخوف العادي والرهاب النفسي: الرهاب يسبب تعطيل الحياة اليومية ويولد ضيقًا نفسيًا واضحًا.
العلاج:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يركز على تغيير أنماط التفكير غير المفيدة وتشجيع مواجهة الخوف بدل تجنبه.
العلاج بالتعرض: التعرض التدريجي للأماكن المظلمة لتعلم الشعور بالأمان رغم القلق.
الرهاب الليلي نادرًا ما يزول من تلقاء نفسه، وسلوكيات التجنب قد توفر راحة مؤقتة لكنها تزيد المشكلة على المدى الطويل.
-
أخبار متعلقة
-
ما الذي يفعله الضوء الصناعي بشراييننا أثناء النوم؟
-
ثمرة صغيرة تحارب 3 أمراض قاتلة وتكافح التجاعيد
-
كيف تساعدين طفلك على النمو الصحي؟
-
دراسة تكشف تأثيراً مفاجئاً للألبان كاملة الدسم على صحة الشرايين لدى الشباب
-
تطوير عضلات اصطناعية ذكية تعيد الحركة الطبيعية للجسم
-
أطعمة لا ينبغي وضعها في قدر الطهي البطيء
-
أدوية شائعة قد تستنزف جسمك من الفيتامينات والمعادن الأساسية
-
روسيا.. مستشعر بصري جديد يسمح بتحليل محتوى الرصاص بسهولة ودون مختبرات
