الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
حكومة غزة: الاحتلال يسيطر على 77% من القطاع
-
استشهاد عائلة نازحة في قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين بدير البلح
-
قرابة 54 ألف شهيد إثر العدوان الإسرائيلي على غزة
-
أونروا: أطفال غزة يعانون من الجوع والتشريد
-
فضيحة لوجستية .. اتهامات لإسرائيل بتعطيل المساعدات عبر شركة مزيفة
-
عملية مركبة للقسام تستهدف جنود الاحتلال في غزة
-
ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين في قطاع غزة إلى 220 صحفياً
-
الأونروا: قطاع غزة بحاجة إلى 600 شاحنة مساعدات كل يوم