ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
قوات الاحتلال تقتحم قلقيلية
-
حديث إسرائيلي عن إمكانية وقف إطلاق النار بغزة لأسبوع ونصف
-
20 غارة إسرائيلية على مناطق متفرقة بغزة خلال الساعات الأخيرة
-
أونروا تدعو إلى هدنة في شمال غزة
-
واشنطن تطلب معلومات بشأن ضربة إسرائيلية قرب مستشفى ببيروت
-
63 شهيدا في الغارات على غزة منذ فجر اليوم
-
أكثر من مليون إسرائيلي يدخلون الملاجئ
-
مستشفيات شمال غزّة مهدّدة بانهيار كامل