ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
15 شهيدا في قصف إسرائيلي على القطاع منذ فجر اليوم
-
عاجل شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في دير البلح
-
إصابات جديدة جراء إطلاق الاحتلال النار تجاه منتظري المساعدات وسط القطاع
-
استشهاد مسنة برصاص الاحتلال في مخيم شعفاط بالقدس
-
مدفعية الاحتلال تستهدف غزة وخان يونس
-
شهيد ومصابون في جباليا
-
الاحتلال ينسف مباني بحي التفاح
-
بعد 12 يوما من الإغلاق.. المصلون يعودون للأقصى